![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في سبت لعازر، كانت مرثا مستقبلاه بالدموع… ومريم ساجدة عند رجليه بتقول "لو كنت هاهنا لم يمت أخي." كأنهم بيقولوا: "إنت اتأخرت، وإحنا فقدنا أعزّ ما عندنا." لكن يسوع ما اتأخرش… يسوع جه علشان المجد يتولد من القبر. جه علشان يوريهم إن هو مش بس بيعالج المرض… هو يقيم الميت. "لعازر، هلم خارجًا!" صوت المسيح دخل القبر… صحّى الجثة، وهزّ صمت الموت، وحوّل العويل لترنيمة فرح. وإحنا كمان… جوانا قبور… فيها خطايا، فيها خيبة أمل ، فيها أجزاء مننا ماتت. فيه حاجات جوانا اتحبست واتبخرت… وإحنا واقفين زي مرثا بنقول: "يا رب، قد أنتن!" بس في سبت لعازر، يسوع بييجي لبيتنا، حتى لو صغير زي بيت عنيا، وبيصرخ جوا قلبنا: "اخرج برّه القبر… أنا جيت مخصوص علشان أقيمك، مهما كانت ريحة الخطيّة، مهما طال الزمن، أنا قادر أنادي على اسمك، وتقوم." السبت ده… مش عزاء، السبت ده تدريب على القيامة. لو بيتك حزين… المسيح يقدر يفرّحه. لو قلبك مات… المسيح يقدر يقيمه. ولو إنت فاكر إن الوقت فات… هو لسه واقف على باب قبرك… بينادي. "لعازر، هلم خارجًا!" قولها لنفسك النهارده: قوم… المسيح واقف بينادي عليك. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أبحثوا عن مقصدي لحياتكم |
❤️أبحثوا عن الحياة الأبدية التي يعطيها يسوع❤️ |
الكنائس معاصر، سواء معاصر عنب أو معاصر زيتون |
زوجتي أرسلت لبيتنا القديسة مريم العذراء |
لاتستعجلوا الحب أبحثوا أولاً عن ...... |