![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في سبت لعازر، بنفتكر قصة بتلمس قلب أي حد حاسس إن كل حاجة انتهت… لعازر مات بقاله ٤ أيام، والناس كلها قالت: خلاص! مفيش أمل… لكن يسوع جيه، ودموعه نزلت، ووقف قدام القبر، ونادى بصوت بيدي حياة: "لعازر، هلم خارجًا!" وخرج لعازر، عايش، بإيدين الرب اللي بتخلق من جديد! النهاردة، يسوع بيقولك: "أنا هو القيامة والحياة… بلاش تحس بالحزن وان فية حاجة ماتت جوة قلبك، مفيش قصة منتهية قدامه." لو عندك حاجة ماتت جواك – حلم، فرح، علاقة، رجاء… ما تقولش "فات الأوان" ، لأن يسوع لسه بيوقف قدام القبور وبينادي بالاسم. اللي بيحبه وعندة ايمان جواه، بيرجع له الحياة ، حتى لو الناس لفته بالكفَن. "إن آمنتِ ترين مجد الله." (يو ١١: ٤٠) صدق، واستناه… القيامة جاية. سبت_لعازر |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اللي قدر يقيم لعازر من القبر بعد أربع أيام |
الكنائس معاصر، سواء معاصر عنب أو معاصر زيتون |
قوم لعازر اللي جوانا |
سبت لعازر (يوم الرجاء) |
سبت لعازر سبت الرجاء |