![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كثيرًا ما يتحدث القديس أغسطينوس عن محبة الله وحنوه ولطفه وطول أناته، وعن أبواب الرجاء التي يفتحها أمام الخطاة لأجل توبتهم وإصلاحهم بفرحٍ، وفي نفس الوقت لا يتجاهل مخافة الرب ومهابته، وتأديباته في هذا العالم، كما يؤكد وجود نار جهنم لمن لا يقبل الحب ولا يرتدع بالتأديب. تارة يستخدم الله المخاوف للتأديب، وتارة الخيرات وفيضها لنتلمس محبته ورعايته. بالأولى يؤدب، وبالثانية يجتذبنا نحوه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 84| تفتح أبواب الرجاء أمام الجميع |
الصلاة التي تقدم لله من القديسين لأجل الخطاة |
الخادم يفتح أمام الخطاة باب الرجاء |
و أبواب عظيمة يفتحها لك |
بشر الرب الخطاة المساكين، المذلين في توبتهم |