![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() H.H. Pope Tawadros II مقدمة: تجربة شخصية ومقارنة إنجيلية ___________________ واجهتُ نفس الظروف التي سأشرحها الآن، لكن النتيجة كانت مختلفة. تعالَ نمشيها سويًا. هذا حسب نص الإنجيل. أول شيء واجهوه: المطر. المطر الخفيف: رمز للمشكلات اليومية ___________________ الاختبار الأول: المطر الخفيف فنزل المطر، والأمطار هنا المقصود بها الرذاذ تفسير مقولة “بيتُك على الصخر” شرح استعارة المطر الخفيف ___________________ المشكلات اليومية كالمطر الخفيف الخفيف الذي قد ينزل كنقط ماء. الواحد قد يمشي ولو راكب سيارة، وقد تبدأ المساحات بالعمل على خفيف جدًا، شايف الطريق بعينيه. الفكرة هي أن الرزاز الخفيف يُعبّر عن المشكلات اليومية التي نواجهها في حياتنا. أمثلة على المشكلات الصغيرة في الحياة ___________________ أمثلة على المشكلات الصغيرة يعني، بيتك على الصخر، حياتك على الصخر، لا يعني أنك انتهيت. حياتنا ومراحل عمرنا، من صغرنا ونحن نكبر، نتعرض لمشكلات صغيرة. هذه المشكلة تضايقني على مدار اليوم، لكنها في نفس الوقت، مشكلة مؤقتة، ستزول. بيتك على الصخر، يعني مثلاً: الحاجة الفلانية غالية، هذه مشكلة. فلان تعسر في دراسته، امتحان من امتحاناته، مشكلة صغيرة. واحد جاءه تعب استمر معه أربعة أو خمسة أيام. هذه مشكلات صغيرة، يشبهها الكتاب هنا لأنها كالأمطار. المطر كرمز للمشاكل ___________________ المطر الغزير كرمز للمشكلات الكبيرة المطر الخفيف، ي المطر الشديد هو الذي يُحدث مشكلة. هذا المطر أحياناً يعطلنا عن حياتنا، فيقول لك: “تاخرت لأن الدنيا كانت تمطر بغزارة”. أو مثلاً، في بعض المحافظات، يوقفون الدراسة في اليوم الذي تُشير فيه الأرصاد الجوية إلى أمطار غزيرة. والمطر الغزير يمثل المضايقات الشديدة التي تعطل مسيرتنا. أمثلة على المعاناة والمشاكل ___________________ أمثلة إضافية وختام الروحيه ربنا يحفظكم. أحياناً يمرض احنا احيانا الواحد مرضاً بسيطاً، لكن المرض يطول أحياناً. أحياناً يتعرض لمشكلة، لكن هذه المشكلة تطول أحياناً. لديّ معاناة تطول أحياناً. الصمود والإيمان كبيت مبني على الصخر ___________________ البيت على الصخر: الاستقرار والصمود لكن في بيت على الصخر، هذا الصخر يجعل حياة الإنسان صامدة لأن الحياة الحقيقية هي التي تصمد، والتي تدافع هي المسيح، هو الصخر الذي بنيت عليه حياتك وسيرتك. يشبه ذلك الرجل العاقل الذي بنى بيته على الصخر. بسفر المزامير يقول: “أنت ستر لي من الضيق، تحفظني بترنيمة النجاة، تكتنفني” (مزمور 32:7). أنت ستر لي؛ بيحصل ضيقات ومتاعب، لكن أنت الستر بتاعي. |
![]() |
|