فَأَخَذَ حَانُونُ عَبِيدَ دَاوُدَ، وَحَلَقَ لِحَاهُمْ، وَقَصَّ ثِيَابَهُمْ مِنَ الْوَسَطِ عِنْدَ السَّوْءَةِ، ثُمَّ أَطْلَقَهُمْ. [4]
كان حلق اللحية، خاصة جزء منها، وشق الثياب من الوسط،
لشخصٍ ما بغير إرادته يُعتبَر إهانة بالغة واستخفاف شديد
وتحدِّي عند اليهود وعند الشرقيين بوجه عام.
هذه النظرة لازالت موجودة في مصر حتى يومنا هذا، خاصة في القرى.