![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مشاعر الكبرياء: دائمًا ما نلقي اللوم على الابن الأصغر وننسى خطأ الابن الأكبر، الابن الأكبر هذا يمثل الإنسان المتدين اللي عايش في الكنيسة ومعجب بذاته دائمًا حاسس أنه له فضل على الكنيسة دائمًا يقول"أنا !أنا!!" * عنده بر ذاتي شايف نفسه بار لأنه قال لأبوه "كم من السنين أخدمك" أنت بتخدم نفسك لأن كل ما لوالدك فهو لك. * عنده كبرياء لما قال لأبوه "لم أتجاوز وصاياك قط". * عنده إدانة لما قال لأبوه "ابنك هذا الذي اسرف معيشته مع الزواني". فالابن الأصغر هنا يمثل الأمم اللي كانوا عبدة أصنام ورجعوا وتابوا وأمنوا بالسيد المسيح. أما الابن الأكبر فيمثل اليهود اللي كان عندهم الشرائع والنواميس ومع ذلك كبرياؤهم وبرهم الذاتي منعهم أن يؤمنوا بالرب يسوع. الابن الأكبر كان مضروب ضربة شمالية والابن الأصغر مضروب ضربة يمينية. ليتنا نقدم توبة مع الابن الضال وأن ينجينا الله من نظرة الإدانة والكبرياء ونقدم الشكر لله الحنان بتاع الاثنين صاحب الضربة الشمالية وصاحب الضربة اليمينية. |
![]() |
|