بجراحهِ شُفينا وغفر بالامه كل ماضينا ، فكيف يطعن جنبك وانت الملك وتتحمل كل معاصينا ، وكيف لك ان تتألم وتسمر يديك ونحن الخطاة الاثمة ايادينا ، فلازال صوت السياط على ظهرك يرن في اذاننا ولازالت صرخاتك وصيحاتك تُبكينا
ولازالت شوارع اوراشليم ملطخة بدمائك الطاهرة وكل هذا حتى تفدينا ، أفمتى نشعر بذنوبنا ومتى نصحو ونتوب لتكتب في سفر الحياة اسامينا .