v يلزم كل أحدٍ أن ينتبه لعمله الخصوصي، ويهتم به برغبةٍ،
ويُتَمِّمه بدون ملامة بغيرةٍ ونشاطٍ وعنايةٍ وسهرٍ، لئلا يستحق اللعنة،
إذ قيل ملعون من يعمل عمل الرب باسترخاء (إر 48: 10).
كما يلزمه أن يعمله على مرأى من الله، وذلك لكي يتهيأ له أن يقول
بدالة كل حين: "كما أن عيون العبيد إلى أيدي مواليهم، كذلك عيوننا إلى الرب إلهنا" (مز 123: 2).