![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن شركتنا مع الإلهي، وقدرتنا على رعاية رابطة حميمة مع يسوع المسيح، تتوقف بشكل كبير على ركيزة الإيمان. فالإيمان، الذي يُعرَّف بأنه الإيمان الثابت بالغيب، والأمل الأكيد بمستقبل لم يُدرك بعد، هو أساس رحلة روحية. ما هو هذا الإيمان القوي الذي نشير إليه، وكيف يعمل على الحفاظ على تلك الصلة الأساسية مع الله؟ للإجابة على هذا السؤال يجب أن نعترف بأن الإيمان ليس مجرد ارتقاء فكري، أو تأكيد صاخب لقائمة من العقائد الدينية، أو قبول أعمى للمعتقدات الدينية. بل هو يشكل جوهر وجودنا الروحي، وقلب حياتنا في المسيح. إنه بالمعنى الحقيقي شريان الحياة لعلاقتنا مع الله، يمدنا بالقوة لنثق في محبته وتدبيره وحضوره، حتى في المواسم التي قد يبدو فيها بعيدًا جدًا. |
|