إذ كانت عناثوث وطن إرميا (إر 11: 21) لم تُحسِن استقباله.
وأيضًا إشعياء وبقيَّة الأنبياء، رفضهم أبناء وطنهم، أي أهل الختان...
أما نحن الذين لا ننتسب للعهد بل كنَّا غرباء عن الوعد، فقد استقبلنا
موسى والأنبياء الذين يعلنون عن المسيح، استقبلناهم من كل قلوبنا
أكثر من اليهود، الذين رفضوا المسيح، ولم يقبلوا الشهادة له.