![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحيّ الصادق مع نفسه يستعد ليوم رحيله: "لأن الأحياء يعلمون أنهم سيموتون. أما الموتى فلا يعلمون شيئًا، وليس لهم أجر بعد لأن ذكرهم نُسي" [5]. كل بشر يدرك هذه الحقيقة أنه حتمًا سيموت... لكن الحيّ الحريص على خلاص نفسه والمهتم بأبديته يتمتع بالمعرفة الفعّالة، التي تدفعه إلى الاستعداد لذلك اليوم، أما من مات دون توبة فلم تعد بعد له معرفة، لأنه قد مات فعلًا ولا عودة له للحياة هنا كي يُجاهد فينال أجرًا، إنما صار هو وكل أعماله في حكم النسيان. أين ذهبت محبته للعالم؟ أين بغضه للآخرين وحسده لهم؟ هذا كله قد هلك معه، ولا نَصيب له ولا لأعماله في الحياة الأبدية [6]. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| القلب الصادق مش محتاج يثبت نفسه |
| هو نفسه المشورة الحيّ للآب وقوته وخالق كل الأشياء التي رآها الآب صالحة |
| من يستعد للموت يحفظ نفسه من الهلاك الأبدي |
| فى ذكرى رحيله ! |
| هل يستعد الإنسان ليوم الدينونة؟ وكيف؟ |