![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سنكسار            ( يوم الأربعاء ) 6 نوفمبر 2024 27 بابة 1741 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اليوم السابع والعشرين من شهر بابة المبارك استشهاد القديس مكاريوس اسقف فاو بأدكو    في مثل هذا اليوم استشهد الاب المغبوط القديس   مقاريوس أسقف إدكو  . وقد تم فيه كلام النبي داود "طوبى للرجل الذي لم   يتبع مشورة المنافقين . ولم يقف  في طريق الخطاة . ولم يجلس في مجالس   المستهزئين ، لكن في ناموس الرب مسرته وفي  ناموسه يلهج نهارا وليلا " .   هذا القديس هو الذي حفظ وصية سيده ، وتاجر   بالوزنة  فربح ، فكم من الآيات والعجائب آجراها الله علي يديه ، منها انه   لما كان في مدينة  إدكو كان عندما يصعد علي المنبر ليعظ الشعب يكثر من   البكاء ، ولما سأله بعض تلاميذه  عن سبب بكائه ، قال له كان ينظر خطايا   الشعب وأعمالهم الرديئة ، وذات مرة رأي السيد  المسيح في الهيكل والملائكة   يقدمون له أعمال الشعب واحدا فواحدا ، وسمع صوتا يقول  "لماذا تتوانى يا   أسقف عن وعظ شعبك " فقال " يا رب انهم لا يقبلون كلامي" . فقال  يجب علي   الأسقف إن يعظ الشعب ، فان قبلوا ، وإلا فدمهم علي رؤوسهم". ولما دعوه    للذهاب إلى مجمع خلقيدونية مع الاب ديسقورس ووصلا إلى قصر الملك منعه   الحجاب من  الدخول لحقارة ملبسه حتى عرفهم الاب ديسقورس انه أسقف إدكو .   ولما دخل وسمع قول  المخالفين في السيد المسيح ، حرم الملك في المجمع وقد   استعد إن يسلم نفسه للموت في  سبيل المحافظة علي الإيمان الأرثوذكسي ،   فنفوه مع الاب ديسقورس إلى جزيرة غاغرا ،  ومن هناك أرسله الاب ديسقورس مع   تاجر مؤمن إلى الإسكندرية قائلا له "إن لك هناك  إكليل شهادة" . فلما وصل   إلى مدينة الإسكندرية واتفق وصول رسول الملك بكتاب فيه  الأمانة الجديدة   الخلقدونية القائلة بالطبيعتين ، وقد أوصاه الملك قائلا بان من  يكتب اسمه   أولا علي هذه الأمانة يصير بطريركا علي المدينة . فكان بالمدينة مقدم    القسوس اسمه بروتاريوس ، وقد اخذ الكتاب ليكتب اسمه أولا ، فذكره القديس   مقاريوس  الأسقف بالقول الذي قاله له الاب ديسقورس عند ذهابه إلى المجمع   وهو "انك ستستولي  علي كنيستي بعدي . فتذكر الكلام وتوقف عن الكتابة فلما   علم رسول الملك إن الأسقف  غير موافق علي أمانة الملك ، ولم يكتب اسمه  ايضا  وثب علي الأسقف وركله فتنيح علي  الأثر ونال إكليل الشهادة . وأخذه   المؤمنون ودفنوه مع جسدي يوحنا المعمدان واليشع  النبي ، فتحقق بذلك ما   قاله هذان القديسان في الرؤيا بهذا الاب الأسقف ، إن جسده  سيكون مع   جسديهما ، وقد انتقل إلى السيد المسيح فائزا بإكليل المجد . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| الإدارة العامة |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 صلاته تكون معنا  ولربنا المجد دائما ابديا اميين .  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
|   
			
			 ..::| العضوية الذهبية |::.. 
			
		
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			 بركة صلوات القديسين مع جميعنا آمين  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |