![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لأَنِّي قَدْ صِرْتُ كَزِقّ فِي الدُّخَانِ، أَمَّا فَرَائِضُكَ فَلَمْ أَنْسَهَا. زق: وعاء من الجلد "قربة" يحفظ فيه الماء أو اللبن، أو الخمر، أو أي سائل. كانوا قديمًا يعلقون الزق في أعلى الخيمة وداخلها السائل المحفوظ، وكانوا يوقدون الحطب والنار داخل الخيمة، فتمتلئ دخانًا ويحيط بالزق، فيجعل لونه أسودًا، والحرارة تعرض الجلد للتلف. فداود يشبه نفسه بزق في دخان، أي يكاد يتلف وينشق وتنساب منه السوائل التي بداخله، ولكنه مع هذا ما زال ثابتًا متمسكًا بوصايا الله، منتظرًا خلاصه. يفهم من هذا أن داود له مدة طويلة منتظرًا خلاص الله، وحياته تعرضت للتلف؛ حتى كاد ييأس، لكنه لم يفقد رجاءه، وظل منتظرًا خلاص الرب. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| قد يفقد الإنسان رجاءه في الخلاص لأن أعداءه قد اعتزوا أكثر منه |
| أدعوك أن ترفع عينايّ إليك قبل أن يفقد قلبي رجاءه |
| لكنه لم يفقد الرجاء |
| شاب يفقد حياته ليلتقط صورة دب |
| في 18 ثانية كاد أن يفقد حياته ! |