![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لأَنَّكَ كُنْتَ عَوْنًا لِي، وَبِظِلِّ جَنَاحَيْكَ أَبْتَهِجُ. هرب داود من وجه أبشالوم وقبل ذلك من وجه شاول، والله أعانه، إذ لم يمكن مطارديه من الإمساك به، أو قتله، فشعر داود بأنه تحت رعاية الله، وهو يظلله بجناحيه، فصار في فرح عظيم، ليس فقط برعاية الله، بل لأنه تلذذ وشبع بحب الله. وقد يكون الله متعه بإحساس به بشكل ما، كما ذكر عن الثلاثة فتية أنهم رأوا الله وسط الأتون، ودانيال رأى الملاك في الجب (دا 3: 25؛ 6: 22) فداود تمتع بعشرة الله، وهذا هو سبب فرحه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنّ ما يعمله كل واحدٍ برفيقه فهو بالله يعمله |
ما يعمله الآب هذا أيضًا يعمله الابن |
وما تُخفيه في قلبك يعلمه الله |
الله يعلمه |
حين تحيط بنا التجارب وتشل حركتنا يرفعنا بجناحيه فنطير . |