![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كُلُّ غُصنٍ فِيَّ لا يُثمِر يَفصِلُه. وكُلُّ غُصنٍ يثُمِر يُقَضِّبُه لِيَكثُرَ ثَمَرُه" "كُلُّ غُصن يثُمِر يُقَضِّبُه لِيَكثُرَ ثَمَرُه" فتشير إلى النَّوع الثَّاني من التَّقضيب، وهو تقليم الأغْصَان الجَيدة، كي تتحلّب العصارة في الغُصن، ويعطي نتاجًا كثيرًا من العناقيد ومزيدًا من الثَّمر. والكَرْمَة التي لا تُقضّب، لا تعطي إلاّ ورقًا. الغُصن الذي في المسيح الذي يُمثِّل المؤمنين الحقيقيين يُنقّى بواسطة اتَّحادهم بالكَرْمَة فيحملون ثمرًا، وبعكس ذلك يكون غُصنًا كاذبًا، ويجب قطعه وإلقاءه في النَّار. يزيل الآب عنا كلّ ما يعيق الإثمار، ويحافظ على كل غُصن من أغصان الكَرْمَة، الذي يشاركه في حياته ويعيش حسب هذه الحياة الجَديدة، لكنه يقطع كل غُصن لا يحمل ثمرًا: "كُلُّ غُصن فِيَّ لا يُثمِر يَفصِلُه". نحن مدعويّن كمؤمنين لا إلى القطع، بقدر تسليّم أنفسنا للآب للتطهير لتكون حياة ابنه يسوع فينا. |
|