03 - 03 - 2024, 05:43 PM
			
			
			
		
 
	 
 
	
		
		
		
	
 
  
	
				
				† Admin Woman † 
				
				
								
								 
			  
			
			
			 
			  
			
			
			
الملف الشخصي 
 
رقــم العضويـــة : 9  
  
تـاريخ التسجيـل : May 2012  
	
العــــــــمـــــــــر :  
 
الـــــدولـــــــــــة : Egypt   
المشاركـــــــات : 1,377,964   
 
 
			
			
		 
		
		
	 
 
	
	
		
	
		
		
			
			
			
			
			القبر الفارغ (ع 1-10):  1  وَبَعْدَ السَّبْتِ، عِنْدَ فَجْرِ أَوَّلِ الأُسْبُوعِ، جَاءَتْ  مَرْيَمُ  الْمَجْدَلِيَّةُ وَمَرْيَمُ الأُخْرَى لِتَنْظُرَا الْقَبْرَ. 2  وَإِذَا  زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ، لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ  مِنَ  السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ، وَجَلَسَ   عَلَيْهِ. 3 وَكَانَ مَنْظَرُهُ كَالْبَرْقِ، وَلِبَاسُهُ أَبْيَضَ   كَالثَّلْجِ. 4 فَمِنْ خَوْفِهِ ارْتَعَدَ الْحُرَّاسُ وَصَارُوا   كَأَمْوَاتٍ. 5 فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لِلْمَرْأَتَيْنِ: «لاَ   تَخَافَا أَنْتُمَا، فَإِنِّي أَعْلَمُ أَنَّكُمَا تَطْلُبَانِ يَسُوعَ   الْمَصْلُوبَ. 6 لَيْسَ هُوَ ههُنَا، لأَنَّهُ قَامَ كَمَا قَالَ! هَلُمَّا   انْظُرَا الْمَوْضِعَ الَّذِي كَانَ الرَّبُّ مُضْطَجِعًا فِيهِ. 7   وَاذْهَبَا سَرِيعًا قُولاَ لِتَلاَمِيذِهِ: إِنَّهُ قَدْ قَامَ مِنَ   الأَمْوَاتِ. هَا هُوَ يَسْبِقُكُمْ إِلَى الْجَلِيلِ. هُنَاكَ تَرَوْنَهُ.   هَا أَنَا قَدْ قُلْتُ لَكُمَا». 8 فَخَرَجَتَا سَرِيعًا مِنَ الْقَبْرِ   بِخَوْفٍ وَفَرَحٍ عَظِيمٍ، رَاكِضَتَيْنِ لِتُخْبِرَا تَلاَمِيذَهُ. 9   وَفِيمَا هُمَا مُنْطَلِقَتَانِ لِتُخْبِرَا تَلاَمِيذَهُ إِذَا يَسُوعُ   لاَقَاهُمَا وَقَالَ: «سَلاَمٌ لَكُمَا». فَتَقَدَّمَتَا وَأَمْسَكَتَا   بِقَدَمَيْهِ وَسَجَدَتَا لَهُ. 10 فَقَالَ لَهُمَا يَسُوعُ: «لاَ   تَخَافَا. اِذْهَبَا قُولاَ لإِخْوَتِي أَنْ يَذْهَبُوا إِلَى الْجَلِيلِ،   وَهُنَاكَ يَرَوْنَنِي».  ع1: كانت قلوب تابعى المسيح متعلقة به،  ولكن   منعهم يوم السبت من الخروج إليه، لأنه يوم الراحة عند اليهود. ومع فجر   الأحد، أسرعت إلى القبر اثنتان من النساء، هما مريم المجدلية ومريم الأخرى،   ويُظن أنها زوجة كلوبا أخت العذراء مريم، وربما هي العذراء نفسها، ولكن   متى لم يذكر هذا، لأنه كتب إنجيله لليهود الذين لا يأخذون بشهادة الأقارب،   وكانتا تودان أن تلقيا ولو نظرة على قبر حبيبهما، الذي عاشت معه المجدلية   أكثر من ثلاث سنوات.