![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سنكسار ( يوم الأثنين ) 1 يناير 2024 22 كيهك 1740 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اليوم الثانى والعشرين من شهر كيهك المبارك تذكار الملاك الجليل غبريال المبشر  في  هذا اليوم تذكار رئيس الملائكة غبريال المبشر ، وتكريس  كنيسته في مدينة  قيسارية وظهور العجائب بها . هذا الملاك هو الذي أرسل إلى العذراء   بالبشارة الكريمة ، ولما آتي إليها قال لها " السلام لك أيتها الممتلئة  نعمة الرب  معك" وهو الذي بشر زكريا بولادة يوحنا المعمدان. فبمقدار ما  لهذه البشري من فرح  وسرور كذلك يجب علينا إن نجتمع في عيده بنية صالحة ،  متوسلين إليه إن يشفع فينا  أمام الله ليحفظنا من فخاخ الشيطان . وينعم  علينا بالخلاص من خطايانا . شفاعة هذا الملاك الجليل تكون معنا . امين . استشهاد القديس باخوم وضالوشام اخته  في مثل هذا اليوم تذكار استشهاد القديس باخوم وضالوشام اخته. صلاتهما تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة البابا انسطاسيوس "ال36"  في  مثل هذا اليوم من سنة 611 م تنيح الاب القديس أنسطاسيوس  السادس والثلاثون  من باباوات الإسكندرية . كان هذا الاب من أكابر الإسكندرية ، وكان  في أول  أمره رئيسا علي الديوان ، ثم صار فيما بعد قسا علي كنيسة الثغر الإسكندري ،   وبعد قليل اختبر للبطريركية ، فاهتم بالكنائس اهتماما زائدا ، ورسم  أساقفة وكهنة  علي الجهات الخالية ، وشيد عدة كنائس ، واستعاد من الملكيين  ما كانوا قد اغتصبوه ،  لأنه كان محبوبا منهم لعلمه وفضله وتقواه ، وارجع  كثيرين منهم إلى الإيمان  الأرثوذكسي ، ولما مات ملك القسطنطينية ، وشي بعض  الأشرار إلى خليفته إن البطريرك  لما رسم حرم الملك وأمانته ، فغضب الملك  وأرسل إلى والي الإسكندرية إن يسلم إلى  أولوجيوس بطريرك الروم كنيسة قزمان  ودميان وأوقافها ، فخزن الاب من ذلك كثيرا ، غير  إن الرب عزاه من ناحية  أخرى ، وذلك إن بطرس المخالف بطريرك إنطاكية كان قد مات ،  وأقيم عوضا عنه  راهب قديس عالم يسمي أثناسيوس قويم المعتقد ، الذي بمجرد أن صار  بطريركا  عمل علي تجديد الاتحاد بين كنيستي الإسكندرية وإنطاكية، فكتب رسالة   بالإيمان المستقيم ، وأرسلها إلى الاب أنسطاسيوس ففرح بها جدا وجمع بعضا من   الأساقفة والكهنة وقراها عليهم ، ثم رد علي الاب أثناسيوس بأنه يتمني من  صميم قلبه  إن يراه ، فحضر الاب أثناسيوس إلى الإسكندرية ومعه الأساقفة  والكهنة ، فلما علم  بقدومه الاب أنسطاسيوس ، وكان بالأسقيط حضر إلى  الإسكندرية وذهب إلى البحر مع  الأساقفة والكهنة واستقبله بالتحية والإكرام  ، ثم عقدوا مجمعا بأحد الأديرة التي  علي ساحل البحر استمر شهرا وهم  يتباحثون في أصول الدين ، ثم عاد البطريرك الأنطاكي  إلى كرسيه بسلام ،  وكان الاب أنسطاسيوس مداوما علي تعليم رعيته بنفسه وبكتبه ، وكان  من كثرة  علمه وفصاحته يكتب كل سنة كتابا ، وقد ظل علي الكرسي البطريركي اثنتي عشرة   سنة وستة اشهر وعشرة ايام ، كتب أثناءها اثني عشر كتابا رتبها علي حروف  الهجاء  القبطية أي انه ابتداء في أول سنة بحرف  A وفي الثانية بحرف B   وهكذا إلى إن كتب الكتاب الثاني عشر ورسمه  بحرف L ، ثم تنيح بسلام . صلاته تكون معنا ، ولربنا المجد دائما ابديا امين  .   | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| الإدارة العامة |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 صلاتهم تكون معنا ، ولربنا المجد دائما ابديا امين .  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |