| 
			
			 
			
				21 - 11 - 2023, 01:26 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			  
 وبينَما هُنَّ ذاهِباتٍ لِيَشتَرينَ، وَصَلَ العَريس،
فدخَلَت مَعَه المُستَعِدَّات إلى رَدهَةِ العُرْس وأُغلِقَ الباب
 يسمًّى هذا الباب أيضا  "باب  الرَّحمة وباب الرَّجاء وباب الخَلاص" وللمسيح سلطان عليه بدليل قوله  "  مَن يَفتَحُ فلا أَحَدَ يُغلِق، ويُغلِقُ فلا أَحَدَ يَفتَح" (رؤيا 3:  7).  ويُغلق أمَّامَ كلِّ إنسانٍ عند موته، ويُغلق أمَّام العَالَم يوم   الدَّينونة "فيَذهَبُ هؤُلاءِ إلى العَذابِ الأَبديّ، والأَبرارُ إلى   الحَياةِ الأَبدِيَّة " (متَّى 25: 46). والآية تلفت الانتباه إلى واجب   السَّهر والاستعداد لمجيء العَريس. وهو لبُّ القصيدة وجوهر المَثَل.
 
 |