![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "الَّذِي خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً ، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ،" (2تيموثاوس 1: 9) الله يدعوك، وإن سمعت وكنت صبورًا، سوف تتحقق هذه الدعوة. وعندما تستجيب لهذه الدعوة، فإنك تجسد معنى الطاعة للرب. نجاح الدعوة أمر متعلق بالرب ، أما دورنا فيتمثل في الطاعة. قد يكون الطريق صعبًا وليس معبّدًا . قد لا ننجح من المرة الأولى، وربما نكافح بشدة، وبالتالي فلا تسير الأمور كما نتمنى، لكن الله دائمًا لديه خطة. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() 2تى1: 9 الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة الأزلية، الدعوة المقدسة قبل الأزمنة الأزلية! كيف تفهم متى كان ذلك. الله فكر فينا اولا في وقت لا يمكننا ان نبدأ نفهم فيه حتى! السبب الذى دفعه للتفكير بنا هو ان يظهر نعمته ويدعو الآخرين له. يسوع كان دائما خطة الله ونحن كنا دائما هدفه. لنستجيب له عن طريق عيش حياتة المقدسة! صلاتي اشكرك كثيرا يا أبي، لأنك عرفتنى وفكرت في احتياجاتي حتى قبل وجود العالم. أنا اكرس هذا اليوم، والايام القادمة، لتشريفك بينما احاول ان اعيش حياة تعكس برك ونعمتك. باسم يسوع الذى بلا خطية، اصلى. آمين. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم الرائع.. ربنا يفرحكم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اية الاسبوع دا
"الذي احبنا،وقد غسلنا من خطايانا بدمه" منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() الصليب يعلن محبة الله إن أردنا أن نعرف محبة الله علينا أن نذهب إلى الجلجثة. ترى هل نستطيع أن نتطلع إلى منظر الصليب ونقول إن الله لا يحبنا؟ إنّ محبة الخالق لم تُعلن بوضوح أكثر من ذلك الإعلان الذي تمّ على الصليب. ما الذي دفع الآب أن يضحي بالابن؟ ما الذي دفع المسيح أن يموت، ما لم تكن المحبة؟. {ليس لأحد حب أعظم من هذا، أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه}، لكنّ المسيح ضحى بحياته لأجل أعدائه، لقد بذل نفسه فداءً عنك وعني وعن قاتليه ومبغضيه، لذلك فالروح التي يرفرف على الصليب المقام فوق رابية الجلجثة هو روح المحبة. عندما كانوا يستهزئون به ويسخرون منه ماذا قال؟، {يا أبتاه اغفر لهم}، هذه هي المحبة. إنّه لم يطلب ناراً من السماء لتهلكهم، لكن لم يكن في قلبه من جهتهم سوى المحبة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() «الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ، وَجَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً للهِ أَبِيهِ» ( رؤيا 1: 5 ، 6) . عند التأمل في محبة الرب يسوع كما تُعلنها لنا هذه العبارة التي في صدر المقال، يُمكننا أن نرى الأربعة الأمور الآتية وهي: التفكر فينا، وافتقادنا، والتألم لأجلنا، وتمجيدنا. . (1) التفكّر فينا: لقد كانت كنيسته المحبوبة جدًا إليه موضوع مشغوليته من قبل تأسيس العالم، وكانت أمام نظره من قبل ظهورها في الزمان. . (2) افتقادنا: لقد أخلى نفسه، ونزل إلى هذا العالم القاسي، كما إلى محجر كبير لكي يقتلع حجارة لهيكله السماوي. أتى إلى هذه الأرض المُتعِبة المُجدبة و«افْتَقَدَنَا الْمُشْرَقُ مِنَ الْعَلاَءِ» ( لوقا 1: 78 ). . (3) التألم لأجلنا: لقد أحبنا ونحن بعد في خطايانا «وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ». لم يترك بقعة واحدة لاصقة بمَن هم موضوع محبته الأبدية. . (4) تمجيدنا: ما الدافع لآلام المسيح التي لا توصف؟ لماذا كانت الثلاث الساعات الدامسة الظلام؟ لماذا كانت تلك الصرخة المُرّة «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟». كان كل هذا لكي تتمكن محبة الرب يسوع من تمجيد مَنْ اتجهت إليهم. وحقًا قد مجَّدنا إلى أقصى حدود المجد «جَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً للهِ أَبِيهِ». . هكذا نرى كيف أن محبة الرب يسوع جعلته يفكر فينا، ويفتقدنا، ويتألم لأجلنا، كما أن هذه المحبة الفائقة المعرفة عملت على تمجيدنا. فهل نحن نحبه كما أحبنا؟ إن كنا نُحبه حقًا فلا بد وأن نفكر فيه، نُسرّ بالتأمل في نعمته المنقطعة النظير وفي كمالاته غير المحدودة . أيضًا إذا كنا نُحبه نبحث عنه في الأقداس. وإذا كنا نُحبه حقيقة نكون مستعدين لأن نتألم من أجله. وإذا كنا نُحبه حقيقةً لصار غرضنا الدائم تعظيمه في كل مكان. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 5 "وَمِنْ يَسُوعَ الْمَسِيحِ الشَّاهِدِ الأَمِينِ، الْبِكْرِ مِنَ الأَمْوَاتِ وَرَئِيسِ مُلُوكِ الأَرْضِ: الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ". هذه الآية تتحدث عن يسوع المسيح أحب البشر وغفر خطاياهم بدمه، وتُعد جزءًا من التحية التي وجهها يوحنا إلى الكنائس السبع في آسيا. التفسير: "الذي أحبنا": يشير إلى محبة الله للبشر من خلال يسوع المسيح، حيث قدّم ابنه فداءً للعالم. "وقد غسلنا من خطايانا بدمه": ترمز هذه العبارة إلى تطهير المؤمنين من خطاياهم وتبريرهم أمام الله من خلال موت المسيح وقيامته. يسوع المسيح: يُشير إليه أيضاً بأنه "الشاهد الأمين" و "البكر من الأموات" و "رئيس ملوك الأرض"، كل هذه الصفات تأكيد على طبيعته الإلهية ورسالته الخلاصية. هذه الآية هي جزء من الرسالة المسيحية الأساسية التي تركز على التضحية الفدائية للمسيح وتأثيرها على حياة المؤمنين |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |