منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27 - 09 - 2025, 05:33 AM   رقم المشاركة : ( 731 )
Ramez5 Male
❈ Administrators ❈

الصورة الرمزية Ramez5

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 51
الـــــدولـــــــــــة : Cairo - Egypt
المشاركـــــــات : 44,086

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ramez5 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر مشاهدة المشاركة
اية الاسبوع دا

الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة الأزلية،

منتظرة مشاركتكم
كثير من الناس عندما يزوجون ابناءهم فيبدا بنفسة يوزع دعاوى للاقارب والاصدقاء حتى يحضروا فرح ابنة وطبعا يقول لهم بعد الكنيسة هناك صالة حتى يكون شركة محبة اى هناك هيكون ماكولات ومشروبات.......الخ فمثلا يعمل حساب خمسمائة واحد ولكن للاسف اغلبهم يعتذرون سواء كانوا فى السفر او مرض او مرتبطين باعمال مواعيد.....الخ
فالدعوة قليل الذى يقبلها هكذا الله يدعونا جميعا ان نكون مقدسين ونكرز باسم يسوع لكن للاسف قليل جدا هم الذين يقبلون الدعوة ولكن هنا الرسول يعتبر الدعوة الذى دعاة فيها اللة دعوة مقدسة
فى تاملنا اليوم الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة
في هذه الآية تفصيل كل مظاهر «قوة الله» لنا.
ٱلَّذِي خَلَّصَنَا بإنقاذنا من جهنم وجعله إيانا سعداء إلى الأبد في السماء. هذا يتضمن كل ما عمله الله لنا من أعمال الفداء وسوف يعمله على وفق قوله «حِينَ ظَهَرَ لُطْفُ مُخَلِّصِنَا ٱللّٰهِ وَإِحْسَانُهُ لاَ بِأَعْمَالٍ فِي بِرٍّ عَمِلْنَاهَا نَحْنُ، بَلْ بِمُقْتَضَى رَحْمَتِهِ خَلَّصَنَا» (تيطس ٣: ٤ و٥).
إن خلاص الخاطئ بيّنة على عظمة قدرة الله أعظم من خلقه العالم فيستحق عليه التمجيد الأعظم (رؤيا ٧: ١٠ و١١).
وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً لأن الداعي إلى الخلاص الله الآب القدوس نفسه (رومية ٨: ٢٨ و٣٠ وغلاطية ١: ٦ وأفسس ٤: ١) وهي دعوة مقدسة لأنها دعوة الإنسان إلى الشركة في الطبيعة الإلهية (٢بطرس ١: ٤). وإلى الاتحاد بالمسيح (١بطرس ١: ٩) فتوجب علينا أن نكون قديسين. فللناس دعوة خارجية بالتبشير تسمعها الأذن ودعوة داخلية بالروح القدس يدركها القلب.
لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا قال ذلك بياناً لأصل هذا الخلاص أنه ليس منّا البتة (انظر تفسير رومية ٣: ٣٤ وأفسس ١: ٤ و٢: ٨ و٩ وانظر أيضاً تيطس ٣: ٥). إن الله لم يدعنا إلى الخلاص باعتبار استحقاقنا بدليل قوله في العبارة التالية «إن النعمة أُعطيت منذ الأزل» فمن الواضح أن لا مدخل لأعمالنا في مسئلة الخلاص لأنه قصده قبل أن خلقنا.
بَلْ بِمُقْتَضَى ٱلْقَصْدِ أي قصد الله الأزلي بدون إمكان سبب خارج فهو من مجرد محبته تعالى (أفسس ١: ١٠ و١١).
وَٱلنِّعْمَةِ أي الرحمة بدليل قوله «لاَ بِأَعْمَالٍ فِي بِرٍّ عَمِلْنَاهَا نَحْنُ، بَلْ بِمُقْتَضَى رَحْمَتِهِ خَلَّصَنَا» (تيطس ٣: ٥).
أُعْطِيَتْ لَنَا فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ قَبْلَ ٱلأَزْمِنَةِ ٱلأَزَلِيَّةِ أي بقصد الله وقضائه منذ الأزل والمسيح كان علة هذه «النعمة» فهي عطية مبنية على استحقاقه وأمكن منحها بموته كفارة لخطايا الخاطئ.
صديقى القارى
الرب يوجة لك دعوة مقدسة حتى تخدمة وتكون امين مع الرب هل تقبل هذة الدعوة؟
2تى1: 9 الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة
  رد مع اقتباس
قديم 27 - 09 - 2025, 09:43 AM   رقم المشاركة : ( 732 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,367,350

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

فكرة × اية

2تى1: 9 الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة،
لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي
أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة الأزلية،


الدعوة المقدسة

قبل الأزمنة الأزلية! كيف تفهم متى كان ذلك.
الله فكر فينا اولا في وقت لا يمكننا ان نبدأ نفهم فيه حتى!
السبب الذى دفعه للتفكير بنا هو ان يظهر
نعمته ويدعو الآخرين له.
يسوع كان دائما خطة الله ونحن كنا دائما هدفه.
لنستجيب له عن طريق عيش حياتة المقدسة!

صلاتي

اشكرك كثيرا يا أبي،
لأنك عرفتنى وفكرت في احتياجاتي
حتى قبل وجود العالم. أنا اكرس هذا اليوم، والايام القادمة،
لتشريفك بينما احاول ان اعيش حياة تعكس برك ونعمتك.
باسم يسوع الذى بلا خطية، اصلى.
آمين.


  رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 05:33 PM   رقم المشاركة : ( 733 )
مورا مرمر Female
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122630
تـاريخ التسجيـل : May 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 10,580

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مورا مرمر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

شكرا لمروركم الرائع.. ربنا يفرحكم
  رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 05:37 PM   رقم المشاركة : ( 734 )
مورا مرمر Female
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122630
تـاريخ التسجيـل : May 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 10,580

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مورا مرمر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اية الاسبوع دا

"الذي احبنا،وقد غسلنا من خطايانا بدمه"


منتظرة مشاركتكم
  رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 07:46 PM   رقم المشاركة : ( 735 )
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

الصورة الرمزية walaa farouk

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 387,030

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

walaa farouk غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

‫«الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ،
‬‫وَجَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً للهِ أَبِيهِ» ‬
‫ ( رؤيا 1: 5 ، 6)‬

.
‫عند التأمل في محبة الرب يسوع كما تُعلنها لنا هذه العبارة التي في صدر المقال،
يُمكننا أن نرى الأربعة الأمور الآتية وهي:
التفكر فينا، وافتقادنا،
والتألم لأجلنا، وتمجيدنا.‬

.
‫(1) التفكّر فينا:
لقد كانت كنيسته المحبوبة جدًا إليه موضوع مشغوليته
من قبل تأسيس العالم، وكانت أمام نظره من قبل ظهورها في الزمان.‬
.
‫(2) افتقادنا:
لقد أخلى نفسه،
ونزل إلى هذا العالم القاسي،
كما إلى محجر كبير لكي يقتلع حجارة لهيكله السماوي.
أتى إلى هذه الأرض المُتعِبة المُجدبة و«افْتَقَدَنَا الْمُشْرَقُ مِنَ الْعَلاَءِ» ( لوقا 1: 78 ).‬
.
‫(3) التألم لأجلنا:
لقد أحبنا ونحن بعد في خطايانا «وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ».
لم يترك بقعة واحدة لاصقة بمَن هم موضوع محبته الأبدية.‬
.
‫(4) تمجيدنا:
ما الدافع لآلام المسيح التي لا توصف؟
لماذا كانت الثلاث الساعات الدامسة الظلام؟
لماذا كانت تلك الصرخة المُرّة «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟».
كان كل هذا لكي تتمكن محبة الرب يسوع من تمجيد مَنْ اتجهت إليهم.
وحقًا قد مجَّدنا إلى أقصى حدود المجد
«جَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً للهِ أَبِيهِ».‬
.
‫هكذا نرى كيف أن محبة الرب يسوع جعلته
يفكر فينا، ويفتقدنا، ويتألم لأجلنا، كما أن هذه المحبة الفائقة المعرفة عملت على تمجيدنا.
فهل نحن نحبه كما أحبنا؟
إن كنا نُحبه حقًا فلا بد وأن نفكر فيه،
نُسرّ بالتأمل في نعمته المنقطعة النظير وفي كمالاته غير المحدودة
. أيضًا إذا كنا نُحبه نبحث عنه في الأقداس.
وإذا كنا نُحبه حقيقة نكون مستعدين لأن نتألم من أجله.
وإذا كنا نُحبه حقيقةً لصار غرضنا الدائم تعظيمه في كل مكان.‬
  رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 08:04 PM   رقم المشاركة : ( 736 )
Ramez5 Male
❈ Administrators ❈

الصورة الرمزية Ramez5

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 51
الـــــدولـــــــــــة : Cairo - Egypt
المشاركـــــــات : 44,086

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ramez5 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر مشاهدة المشاركة

"الذي احبنا،وقد غسلنا من خطايانا بدمه"
الصليب يعلن محبة الله
إن أردنا أن نعرف محبة الله علينا أن نذهب إلى الجلجثة. ترى هل نستطيع أن نتطلع إلى منظر الصليب ونقول إن الله لا يحبنا؟ إنّ محبة الخالق لم تُعلن بوضوح أكثر من ذلك الإعلان الذي تمّ على الصليب. ما الذي دفع الآب أن يضحي بالابن؟ ما الذي دفع المسيح أن يموت، ما لم تكن المحبة؟. {ليس لأحد حب أعظم من هذا، أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه}، لكنّ المسيح ضحى بحياته لأجل أعدائه، لقد بذل نفسه فداءً عنك وعني وعن قاتليه ومبغضيه، لذلك فالروح التي يرفرف على الصليب المقام فوق رابية الجلجثة هو روح المحبة. عندما كانوا يستهزئون به ويسخرون منه ماذا قال؟، {يا أبتاه اغفر لهم}، هذه هي المحبة. إنّه لم يطلب ناراً من السماء لتهلكهم، لكن لم يكن في قلبه من جهتهم سوى المحبة.
  رد مع اقتباس
قديم اليوم, 07:19 AM   رقم المشاركة : ( 737 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,367,350

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

فكرة × اية

من سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 5
"وَمِنْ يَسُوعَ الْمَسِيحِ الشَّاهِدِ الأَمِينِ، الْبِكْرِ مِنَ الأَمْوَاتِ
وَرَئِيسِ مُلُوكِ الأَرْضِ: الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ".
هذه الآية تتحدث عن يسوع المسيح أحب البشر وغفر خطاياهم بدمه،
وتُعد جزءًا من التحية التي وجهها يوحنا إلى الكنائس السبع في آسيا.

التفسير:

"الذي أحبنا":
يشير إلى محبة الله للبشر من خلال يسوع المسيح،
حيث قدّم ابنه فداءً للعالم.

"وقد غسلنا من خطايانا بدمه":
ترمز هذه العبارة إلى تطهير المؤمنين من خطاياهم
وتبريرهم أمام الله من خلال موت المسيح وقيامته.

يسوع المسيح:
يُشير إليه أيضاً بأنه "الشاهد الأمين" و "البكر من الأموات"
و "رئيس ملوك الأرض"، كل هذه الصفات
تأكيد على طبيعته الإلهية ورسالته الخلاصية.

هذه الآية هي جزء من الرسالة المسيحية الأساسية

التي تركز على التضحية الفدائية للمسيح وتأثيرها على حياة المؤمنين
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة
لو فكرت
على فكرة
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية


الساعة الآن 11:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025