• الموت
كان الموت هو العقوبة الأساسية للخطية، “يوم تأكل منها موتاً تموت” (تك 2: 17).
+ الموت الجسدى: لم يكن ممكناً أن يموت أبوانا فى التو واللحظة وإلا لانتهت البشرية كلها وزالت. لذلك تأجل هذا الموت إلى حين.
+ الموت الروحى: فكما قال القديس أوغسطينوس [موت الجسد هو انفصال الروح عن الجسد. أما موت الروح، فهو انفصال الروح عن الله ]
+ الموت الأدبى: ضاعت كرامة هذا الإنسان الأول، وفقد الحالة الفائقة للطبيعة التى خلق عليها.
+ الموت الأبدي: وهو الذى خلصنا منه السيد المسيح بالفداء، حين مات عنا.
• فقدان الصورة الإلهية
فى حالة البر الأولى، كان آدم على صورة الله، ومثاله، ولكن بعد السقوط نجد الله يقول له ” لأنك تراب، وإلى التراب تعود ” كان صورة الله، فأصبح تراباً.