• إعثار الآخرين
فالكتاب يقول عن حواء إنها “أكلت، وأعطت رجلها أيضاً” لم تفعل الخطأ فقط بل كانت عثرة لآدم أيضاً.
• محاولة تغطية نتائج الخطية
لما أكلا “انفتحت أعينهما، وعلما آنها عريانان”، إذ فقدا نقاوتهما. وبدلاً من معالجة الخطية والتخلص منها، و الرجوع إلى النقاوة الأولى، قاما بتغطية الخطية بأوراق التين. وهكذا تغطى آدم وحواء، ولكن بقى القلب من الداخل غير سليم.
• الهروب من الله
“سمعا صوت الرب الإله ماشياً فى الجنة، عند هبوب ريح النهار، فاختبأ آدم وامرأته من وجه الله فى وسط شجر الجنة” (تك 3: 8). أصبح هناك تباعد بينهما وبين الله، وجدت هوة فاصلة، لم يعودا يفرحان بالوجود فى حضرة الرب. فحالما سمعا صوته مقبلاً، هربا من وجهة واختفيا.