![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اهتفوا للرب:
يقول الكتاب المقدس ![]() (قدمى أصوات كئيبة للرب يا كل الأرض أعبدوا الرب بالحزن أدخلوا الى حضرته بالأنين.بل على النقيض...يقول ![]() حقاً وصف النبى اشعياء الرب يسوع ![]() لكن ان كان الرب يسوع رجل أوجاع فهو كذلك فقط بسبب شفقته وتحننه الفائق جداً الذى جعله يتألم مع كل شخص متألم أو مريض يقابله. فى الحقيقة نجد أن السيد المسيح كلما كان يقترب من ساعة موته الرهيب فى الجلجثة كان يتكلم بالأكثر عن(السرور الموضوع أمامه)(عب 2:12).والوقت الوحيد الذى سُجل فيه أن الرب سبّح كان فى الليلة التى ذهب فيها ليبذل حياته فدية عن كثيرين بعد تركه لجثسيمانى. الرب يسوع أراد للناس أن يكون عندهم فرح اذ قال ![]() الأيقونة المشهورة للسيدة العذراء والدة الاله مع الطفل يسوع تصور حب الله الفائق لكل واحد منا.الأيقونة تصور الطفل يسوع وهو يبسط جسده ليقدم محبته لوالدته بتعبير محبة فائق-نادراً ما يشاهد فى مكان آخر-من العذوبة والرقة يظهر على وجهه. يجب أن نتذكر أن والدته تمثلنا نحن نظراً لأنها واحدة منا.الرب يسوع فى تقديم محبته لوالدته يحبنا نحن أيضاً أنا وأنت.هذه الابتسامة الجميلة التى على وجهه موجهه لنا أيضاً. من يستطيع أن يختبر مثل هذه المحبة الرقيقة ولا يمتلىء بالفرح؟ |
||||
![]() |
|