![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() عيد دخول المسيح أرض مصر: ب) البُعد الروحي - البعد الرعوي للعيد البعد الروحى: محبة الله لمصر "من مصر دعوت ابنى" (هو 11: 1) "مبارك شعبى مصر" (أش 19:19) " يكون مذبح للرب وعمود عند تخومها". لاشك انها بركه خاصة لبلادنا المحبوبه مصر ان يزورها الطفل يسوع مع امه ويوسف النجار وتحققت عبارة إشعياء النبى "مبارك شعبى مصر".. (اش 19: 25) إذ قد تحطمت اوثانها كما قيل في النبوه ايضا "فترتجف اوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها" إنها بشارة خلاص وردت إلى مصر قبل انم تعلن في اى مكان اخر في العالم.. (اش 19: 1). وبالفعل لم تمر 60 سنه إلا وقد تمت كرازة بلادنا على يد القديس مار مرقس الرسولى الانجيلى فأسس الكنيسه القبطيه الارثوذكسيه. تأسيس الكنيسة القبطية في مصر وهى كنيسة الشهداء قيادة المجامع المسكونية، الرهبنة القوية، الصوم والممارسات التقوية، أعظم كنيسة في العالم. بالإضافة إلى الهروب كمبدأ روحى يضمن النصرة على الشيطان. شيئ عجيب أن تتحول مصر من عبادة الأوثان ومن السحر والشعوزة وتعدد الآلهة الوثنية، وكل ما هو ضد الله تتحول إلى أعظم كنيسة في العالم كله؛ الكنيسة القبطية. السيد المسيح نفذ وصية "لا يغلبنك الشر بل أغلب الشر بالخير" هذا مبدأ روحى جميل. "كما تكثر آلام المسيح فينا كذلك بالمسيح أيضاً تكثر تعزيتنا". |
||||
![]() |
|