"فصار ذلك معلومًا في يافا كلها، فآمن كثيرون بالرب". [42]
هذه كانت أول معجزة من نوعها تمت على يدي رسول، فأدرك كثيرون أن الإنجيل رسالة سماوية، وآمنوا به.
إقامة طابيثا لم تمجّد القدّيس بطرس بل ربّنا يسوع إذ "آمن كثيرون بالرب"، إذ ذاقوا قوّة إنجيل الخلاص.