يقول ف.ب.ماير المؤلف الأسطورى القديم لحياة القديسين فى ختام كتابه القديم(حياة ايليا..وسر قوته):وسط ربوات الكواكب التى سوف تضىء الى الأبد فى كبد السماء سوف لايوجد ألمع ولاأمجد من ايليا الذى كان انسانا تحت الآلام مثلنا والذى بالايمان قهر ممالك صنع برا نال المواعيد تقوى من ضعف صار شديدا فى الحرب انتقل الى السماء دون أن يمسه الموت ووقف بجوار المسيح على جبل التجلى-الوداع أيها النبى النارى والى اللقاء فى المجد
أشكرك جدا جدا ياسما على هذا المجهود الكبير فى تعريفنا بهذه السيرة العظيمة...ربنا يبارك حياتك وخدمتك