![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() (2)حد الكنوز ~~~~~~~~~~~~ **وهنا الكنيسة بتقوللي أنت بتصوم وبتصلي وبتعطي صدقة علشان يكون لك كنز في السماء طيب علشان أتذوق الحياة السماوية زي ما بأقولكم - فيه شيطان بيحارب ! - مش عاوزني أذوق حلاوة العشرة (ذوقوا وأنظروا ما أطيب الرب ) ++فتيجي الكنيسة تقوللي خد السلاح إللي إداهولنا المسيح ! سلاح الله الكامل اللي بيه تقدر أنك تثبت ضد مكايد إبليس ! "أَخِيراً يَا إِخْوَتِي تَقَوُّوا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ. الْبَسُوا سِلاَحَ اللهِ الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تَثْبُتُوا ضِدَّ مَكَايِدِ إِبْلِيسَ" **إبليس مش ح يسيبك تقتني كنز سماوي .... مش ح يسيبك تتمتع بالحياة السماوية اللي وُهبت ليك من المسيح ! +لذلك بيدخل معاك في حرب فالكنيسة تيجي تقدم لنا سبع قطع سلاح الله الكامل تقدمهم في سبع قراءات آحاد الصوم ! ++تعالوا نشوفهم قطعة قطعة ونشوف علاقتهم بقراءات الآحاد ( قراءات الآحاد فقط مش كل القراءات ) (لكن ممكن إحنا ناخدهم تدريب لينا خلال الصوم زي ما اتفقنا . أنتظرونا فى الجزء الثالث من العظة علشان نشوف بقية القراءات إزاي بتتكلم عن كل قطعة من سلاح الله الكامل . |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() (فأثبتوا ممنطقين احقاؤكم بمنطقة الحق) يقول الحقوين دا الوسط ...... والمنطقة يعني حزام العريض ! • ق . بولس الرسول بيقولنا أربطوا حزام علي وسطكم ! بس مش أي حزام دا حزام عريض وشديد ومربوط جامد ! زي اللي كان لابسها يوحنا المعمدان يقول الكتاب عنه: (وكان يوحنا يلبس وبر الأبل ومنطقة من جلد علي حقويه) ( مر 1 : 6) • طب والمنطقة دي تعمل إي ؟! يحصل إيه لما واحد يشد وسطه بحزام جلد عريض وشديد ؟! معروف أن الناس الشيالين ما يقدروش يشيلوا حاجة ثقيلة , إلا إذا كان رابط وسطه بحزام عريض وشديد ! ليه ؟! لأن الحزام الشديد ده بيقوي وبيشد وبيسند العمود الفقري بتاعه ! علشان كده بعيد عنكم اللي عنده انزلاق غضروفي مثلاً يلبسوه حزام حديد عريض علي وسطه. ليه؟! علشان ظهره يتصلب! يشد ظهره ! يخليه يعرف يمشي • يبقي ربط الوسط بحزام عريض وقوي يخلي الإنسان يمشي في خطوات ثابتة مفيش ارتخاء مفيش ميوعة ! علشان كده كمان نلاحظها في الفلاح أو العامل اللي ح يشتغل ! علشان يبتدي الشغل فيروح رابط وسطه بحزام شديد علشان يًصلب ظهره , فتخليه يعمل العمل بجدية وبثبات ! يبقي منطقة الحقوين بتدي ثبات في الحركة ! سفر الأمثال يقول آية معزية قوي يقول في (أم 30: 29) +ثلاثة هي حسنه التخطي : يعني ثلاثة خطواتهم حلوة وأربعة مشيها مستحسن والرابع مشيته أحسن ! * أيه هم الأربعة دول ؟ يقول آيه : نمرة 1 : ( الأسد جبار الوحوش ولا يرجع من قدام أحد ) الأسد وهو ماشي كده تلاقيه ماشي بخطوة ثابتة لو حد جاي عليه , تلاقيه برضه ماشي بثبات ! * يمكن الحيوانات الأخرى أي حيوان تاني لو شاف حد , ممكن يجري من قدامه ! لكن الأسد لا ! يعني لو الأسد ماشي وقطر جاي عليه = برضوا ماشي بثبات ! هو كده الأسد عنده خطوة ثابتة خطوة فيها جرأة , فيها شجاعة , فيها إقدام ! طيب مين نمرة2 : يقول : ( ضامر الشاكله) لها معانٍ كثيرة أفضل معني لها هو ممنطق حقويه ! شفت الصورة وضحت إزاي ! يبقي اللي ممنطق حقويه ده ماشي زي الأسد ! لايهتز .... لا يتراجع ..... لا يتردد ..... خطواته ثابت ! + يقول ( أثبتوا ممنطقين أحقاؤكم) اثبتوا يعني ده اللي ح يديك خطوات ثابتة , يديك ثبات وقوة !, يديك عدم ارتداد أو رجوع للخلف. +(اثبتوا ممنطقين احقاؤكم بالحق ) طيب منطقة الحق دي ح ناخدها إمتي ؟! ح ناخدها في حد التجربة! إزاي؟! السيد المسيح يا أحبائي : كل حياته كان ثابت ...بس ح نركز مع بعض علي جبل التجربة ! علشان نشوف ثبات السيد المسيح وخطواته الثابتة اللي ماشي بيها في التجربة ! صيام أربعين يوم وأربعين ليه ولما تمت جاع أخيراً فتقدم إليه المجرب ليجربه : 1- إن كنت ابن الله حول الحجارة لخبز ! عمل إيه السيد المسيح فكر فيها ؟! دخل في حوار مع الشيطان ؟! طيب نشوف مين يقنع التاني ؟! لا بمنتهي الثبات والحزم قاله مكتوب ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ! بل بكل كلمة تخرج من فم الله ! 2- طب التجربة التانية : أنت متكل علي ربنا طب أرمي نفسك والملايكة تشيلك ! * فكر فيها المسيح ؟! جادل مع الشيطان ؟! ما جادلن فيها , ولا فكر فيها لكن بمنتهي الثبات والحزم قال لا تجرب الرب إلهك! 3-طب أسجد لي مكتوب أيضاً, تسجد لربنا بس ! بصوا الثبات والرد القاطع ! مفيش تردد , مفيش انهزامية ! مفيش أخد وعطا في الكلام . تجربة ! يبقي مفيش مناقشة مع عدو الخير , مفيش حوار معاه ! هي دي منطقة الحقوين يعني مفيش تردد... مفيش أخد وعطا مع الفكر الشرير لكن فيه حزم علشان كده قيل عن السيد المسيح (ثبت وجهه لينطلق لأورشليم) ثبت وجهه : آدي الحقوين المربوطين علشان كده النبوة تقول عن السيد المسيح( جعل وجهه كالصوان ) • عارفين الصوان هو حجر الصوان ! يقول جعل وجهه زي حجر الصوان * في الوقت اللي المسيح فيه رقيق المشاعر ! لكن في مشوار الصليب والفداء كان زي حجر الصوان قوي المشاعر ! متماسك ... ثابت .... لا يهتز ! عمالين يضربوا فيه,يشتموا فيه وهو كأنه مش سامع حاجة ! المسيح كله رقة : لكن الكأس التي اعطاني اياها الآب , أفلا أشربها ! ثبات * بطرس لما جه يقوله حاشاك يا رب أنك تُصلب ! قاله إيه ؟ ابعد عني يا شيطان مفيش تردد , مفيش أخد وعطا ! هو جاي من أجل رسالة معينة لذلك ماشي بخطوات ثابتة ! زي الأسد الجبار لا يرجع من أمام أحد ! هو ده الأسد الخارج من سبط يهوذا ! يبقي منطقة الحقوين بتدي ثبات . • طبعاً المواقف كثيرة في حياة السيد المسيح علي منطقة الحق ! بس إحنا مركزين علي التجربة ! طيب عملياً لينا إحنا إيه اللي يدينا الثبات ده ! منطقة الحقوين عملياً لينا إحنا إيه ؟! ++في ( بط 1: 13 ) يقول ق. بطرس : ( منطقوا أحقاء ذهنكم صاحين ) (1بط 1 : 13 ) * المنطقة اللي إحنا ح نربطها مش ح نجيب حتة حزام نربطه علي وسطنا لا دا ده الرمز ! * لكن المنطقة اللي ح تثبتنا موجودة في الذهن ! اللي يعطي ثبات يا أحبائي في الطريق الروحي هو فهم الإنسان لكلمة الله ! وكل ما الإنسان يفهم كلمة ربنا كل ما ياخد ثبات في الطريق . ( ينبغي أن يتم المكتوب ) معرفة السيد المسيح بالمكتوب , إديتله ثبات في الصليب. * لما بطرس طلع السيف يضرب بيه , قال له لا يا بطرس, اللي مكتوب لازم يتم ! لذلك معرفة الإنسان للحق ( كلامك هو حق ) = (منطقوا أحقاءكم بالحق) ومعلمنا بطرس يقول = (منطقوا احقاء ذهنكم) يبقي معرفتي بالحق, معرفتي لكلمة الله بتيدي ثبات ! بتيدي إن الإنسان يمشي في الطريق الروحي بلا تراجع ! * لكن عدم فهمنا يا أحبائي لكلمة الله يخلي الإنسان متردد .... ومهزوز ! * ق. بولس علشان كان ممنطق حقويه بالحق قال كده: (لأني عارف بمن آمنت ) ( 2تي 1 : 12 ) بصوا ثبات ق. بولس ! • جبت منين يا بولس الثقة دي = منطقت حقويك بإيه ؟! قال بمعرفتي لكلمة الله = آخد ثبات * علشان كده يقول لتيموثاوس( تمسك بصورة الكلام الصحيح ) ( 2تي 1/13 ) * وفي سفر الرؤيا يقوله ( تمسك بما عندك ) ( رؤ 3 /11) يعني يا أحبائي لو حبينا نترجم ده للجانب العملي يبقي الإنسان اللي ذهنه مش ممتلئ بكلمة الله , الإنسان اللي مش بيلهج في ناموس الرب نهار وليل, أول ما يلاقي ضيقات , يتهز من جوه ! , يقول إيه اللي بيحصل ده ؟! , أُمال فين ربنا ؟! بقي معقول نكون إحنا الصح ونبقي إحنا اللي مضطهدين ! ونبقي إحنا اللي قله ! ونبقي مش واخدين حقنا ! و تقوللي إن طريقنا إحنا اللي صح ! دي الأكثرية عكسنا تماماً ! معقول يكون كل دول غلط وإحنا الصح ! • إيه اللي يخلي واحد زي ده مهزوز ؟! **لأنه مش ممنطق حقويه بالحق ! ( منطقوا أحقاء ذهنكم صاحين) ** لو هو شبعان بكلمة الله , لو في ناموس ربنا بيلهج نهار و ليل ! كان عرف أن الكتاب بيقول : (لا تخف أيها القطيع الصغير لأن أباكم قد سُر أن يعطيكم الملكوت ) ( لو 12/32) يعرف أن الكتاب قال : ( ستكونون مُبغضين من الجميع من أجل اسمي) (مت 10/22, لو 21/17, مر13/17 لو كان شاف ده وعرف المكتوب كان يبقي ثابت ! ليه ؟! ( لأنه ينبغي أن يتم المكتوب ) ! مكتوب كده ( مكتوب في العالم سيكون لكم ضيق) فلما تقابلني الضيقات ما اهتزش ! وأبقي ثابت ..... وعارف إني ماشي صح ! **أيضاً يا أحبائي مش بس كده ! لكن يا ما العالم مُحاط حوالينا بأكاذيب ! يا ما العالم مليان بأفكار كثيرة غلط ! مليان بمبادئ كثيرة غلط ! لو واحد مش ثابت ممكن حتى بينه وبين نفسه يقول : مش يمكن هم اللي صح وأنا اللي غلط ! مش يمكن هم عندهم جزء من الصح ! مفيش حاجة اسمها حق مطلق لكن فيه حق نسبي يبقي كل دين فيه جزء من الحق ! اشمعني إحنا اللي نقول, إن عندنا الحق المطلق! فكر ممكن يهاجم أي إنسان ويهزه ! **لكن لما أكون شبعان بالمكتوب, لما أكون ممنطق حقوي ّ بالحق ,ألاقي السيد المسيح بيقوللي. (أنا هو الحق ) ( يو 14/6) وزي ما قال لبيلاطس ( لهذا قد وُلدت لأشهد للحق ) ( يو 18/37) يقول : ( كل من هو من الحق يسمع صوتي ) ( يو 18 / 37) ما يتهزش ! مش بس الأكاذيب اللي بره يا أحبائي لكن كمان الأكاذيب اللي جوه ! الشيطان يكذب عليّ , يجي يقوللي ح تنبسط قوي لما تعمل الخطية دي ! آه فعلاً ما هي الحاجات دي بتبسط , ما هو اللي بيعملوا الحاجات دي فعلاً مبسوطين . لكن أنا لو شبعان بالحق , لو ممنطق حقوىّ بالحق , مش أقول كده ! لكن ح أفتكر اللي حصل لشمشون جراله إيه شمشون بعد ما أخطأ ؟! إتزل! ( كالثور يجري إلي الفخ ولا يعلم أنه له) زي ما بيقول الكتاب, و بيقع ومش دريان بنفسه ! واحد يقول دي حرية وليه أنتوا منغلقين ؟! لو أنا شبعان بالحق الكتابي لو كلمة الله في ذهني لو بألهج في كلمة الله ليل ونهار ! الحق يثبتني يقول : (واعدين إياهم بالحرية وهو أنفسهم عبيد للفساد) يا أحبائي مطلوب مننا و أحنا في حد التجربة أننا نتمطنق بالحق ! أننا نملأ أذهاننا بكلمة الله !بكلام الحق ( كلامك هو حق) , ( منطقوا أحقاء ذهنكم صاحين ) (1بط 1 /13) **كلمة الإنجيل بتدي الإنسان انتباه ويقظة ! واللي فاهم ثابت ! علشان كده يا أحبائي ياريتنا ننشغل كتير بكلمة ربنا ..... يبقي دي القطعة الأولي في السلاح منطقة الحق يقول: منطقوا احقاؤكم بالحق. أو يقول: منطقوا احقاء ذهنكم صاحين. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() * يقول : ( لابسين درع البر ) * الأول نشوف القطعة دي شكلها إيه ؟! وإزاي نستخدمها ؟! وبعدين نشوف ارتباطها بالصوم ! ++الشكل : الجندي لما ينزل يحارب يلبس حاجة زي الصديري تغطي صدره كله لغاية وسطه ++الاستخدام : طب دي تعمل إيه القطعة دي ( الدرع ) ؟! دي يحمي الصدر ... والقلب ويحمي الظهر ... والجناب , لو أي واحد يضرب سهم , يجي في الدرع , ما يأثرش فيه ! القطعة دي تطورت دلوقتي و بقي اسمها القميص الواقي من الرصاص ! (لابسين درع البر) فيه درع ح نلبسه .... بس مش معدن لكن اسمه درع البر. والبر بالنسبة لنا هو: حياةالقداسة العملية, حياةالتوبة اليوميةالتوبة اللحظية, بلالتوبة المستمرة! *لما ألبس التوبة المستمرة في كل لحظة ده درع يحميني ! ++طيب درع البر ده ح نلبسه في أي أسبوع من الصوم ؟! ح نلبسه في أسبوع:الابن الضال( الأحد الثالث) (فإثبتوا ممنطقين أحقاءكم بالحق , لابسين درع البر!) * الابن الضال خلع الدرع ده خلع درع البر , وساب أبوه وراح الكورة البعيدة وبَذّر أمواله بعين مُسرف وعاش وسط الخنازير وبدأ ينذّل ! وفقد كل شئ . لكن نعمة ربنا افتقدته وهو قاعد في مرة بيفكر, فعمل مقارنة بينه وبين الأجراء عند أبوه ! يقول (كم أجيراً لأبي يفضل عنه الخبز وأنا هنا أهلك جوعاً) ! ++طيب إيه القرار؟! قال أقوم الآن , أذهب لأبي وأقوله أخطأت ! طب ما تخليك لبكرة!طب خليك لبعد الظهر ! لا يقول (فقام وجاء إلي أبيه) . التوبة في الحال , أول ما النعمة افتقدته لبس درع البر . هو ده اللي الكنيسة عاوزة تعلمه لنا في أسبوع الابن الشاطر! التوبة اللحظية ++يعني يا أحبائي تخيلوا مثلاً يوسف الصديق مجرد تخيل فقط ! طبعاً هو محصلش لكن , لكن مجرد تخيل ! إن يوسف انشغل فكره بامرأة سيده ! وقعد يفكر وياخد ويدي مع نفسه ! ومع الأفكار الشريرة ! ده كان يبقي لابس درع البر ؟! ده كان أول ما الشيطان ضربه بالسهم كان ح يحصل إيه ؟! كان ح يسقط علي طول ! لكن يوسف مطلقاً لم يخلع درع البر ! لذلك حتى الفكر الشرير لم يقبله ! ليه ؟ لأنه بيحيا حياة التوبة اليومية , اللحظية ! لأنه لابس درع البر ! علشان كده يا أحبائي الكنيسة تعلمنا أن نقتني هذه القطعة درع البر نقتنيها في حد الابن الشاطر اشمعني في الحد ده ؟ علشان نتعلم التوبة في كل لحظة , علشان نتعلم إننا نلبس درع البر عن طريق التوبة المستمرة ! أول ما الإنسان يشعر أنه أخطأ ولو بفكره , ولو بنظرة , ولو برغبة حسد , أو إدانة , أو انتقام ! في الحال يرفع قلبه لربنا ويقدم توبة كده يبقي لابس إيه ؟ درع البر ! لكن لو حد سَيّب للنظرات والأفكار يا أحبائي الشيطان ح يروح داخل من الثغرة دي ! في سفر ملوك الثاني حصلت قصة صعبة مع آخاب الملك ! آخاب الملك نزل الحرب وهو لابس الدرع ورغم هذا أصابه سهم ! عارفين الكتاب يقول إيه ؟ يقول أن السهم أصابه بين أوصال الدرع ...... يعني الحتة اللي في الجنب بتتربط في بعضها .... فالمفروض أنه يشدها جامد علشان تضم الصدر علي الظهر ...... وتقفل كويس ! فهو ماشدش رباط الدرع جامد فالسهم دخل من فتحة صغيرة في الجنب ! **الشيطان عدو الخير يا أحبائي بيقعد يراقب الإنسان , لو لقي بس منفذ صغير( خطية كده الإنسان فاتح لهاالباب ,فكرة الإنسان متساهل معاها خطية محببة للنفس ! ) آه كده أوصال الدرع تبقي مفككة ! ممكن سهام إبليس الملتهبة تنفذ من الفتحة الصغيرة دي ! **يا أحبائي المركب علشان تغرق , مش لازم يكون فيها فتحة كبيرة , كفاية خُرم صغير في المركب يدخل الميه يبقي كده راحت المركب ! علشان كده يا احبائي في أسبوع الابن الضال بتعلمنا الكنيسة التوبة المستمرة (لابسين درعالبر) * يبقي في أسبوع التجربة ممنطقين احقاءكم بالحق. كلمة الإنجيل نلهج فيها ...نهز فيها ... نشبع بيها ... نخزنها جوانا تدي للإنسان ثبات . * في أسبوع الابن الضال لابسين درع البر التوبة اليومية ( التوبة اللحظية ) |
||||
![]() |
![]() |
|