·قديماً كان المؤمنون يجتمعون فى خيمة من جلود، ثم كانوا يجتمعون فى هيكل من حجر، كان المكان يجمعهم ودم الحيوانات يطهر أجسادهم فيتم تهيئتهم للوجود فى حضرة الله.
·الخيمة فى ظاهرها وباطنها والهيكل فى بنائه رمزاً للجسد أى جسد السيد المسيح الذى حل فيه ملء اللاهوت، هيكل جسد لمسيح القائم من الأموات هو الكنيسة "التى هى جسده" (أف23:1).
·الله بعد أن كان يحل فى وسط شعبه، صار شعبه يأكلونه فيثبتون فيه ويتحدون فيجتمون كما تثبت الأغصان فى الكرمة.