![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
حيث يمكن للبساطة أن تتحول بسرعة إلى كارثة غامضة العروس الشبح في صيف عام 2012، كانت ماريا بانتازوبولوس، الوكيل العقاري الكندية البالغة من العمر 30 عامًا من لافال، كيبيك، تحلم بجلسة تصوير فريدة بعد زفافها في يونيو، ضمن اتجاه "Trash the Dress" الذي يدفع العرائس إلى ارتداء فساتين الزفاف في أماكن غير تقليدية غالبًا ما تتعرض فيها الملابس للتلف. اختارت ماريا مياه نهر أواريو، على الرغم من تحذيرات منع السباحة بسبب التيارات القوية. بدت المياه ضحلة، بالكاد 15–30 سم، فتقدمت ماريا لالتقاط صورها، والابتسامة تزين وجهها، والفستان الأبيض يتراقص مع تدفق المياه. لكن ما بدا بسيطًا وساحرًا تحول بسرعة إلى مأساة غريبة: مع امتلاء الفستان بالماء، أصبح ثقيلاً بشكل مدهش، وكأنه فخ صامت، وسحبها إلى أعماق النهر. حاول المصور لويس ومساعده إنقاذها، لكن قوة التيار ووزن الفستان المبتل كانا أقوى من أي محاولة. سُحبت ماريا بعيدًا، وفقدت القدرة على المقاومة، تاركة خلفها صورة صادمة مازالت محفورة في الذاكرة: حذاؤها وفستانها يطفوان على سطح الماء، وكأنهما يروي قصة مأساوية بصمت. تم انتشال جـثتها بعد ساعات بواسطة غواص محلي في حوض عميق، ليُسدل الستار على حادثة مأساوية أثارت الدهشة والغموض، وأبرزت خطر جلسات تصوير "Trash the Dress" في المياه، حيث يمكن للبساطة أن تتحول بسرعة إلى كارثة غامضة. |
![]() |
|