![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 211141 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ينصفنا بسرعة يجدد الآمال أكثر ما نفتكر , أو يخطر بالبال فجيد أن ننتظر , بالصبر والصلاة ونتوقع بسكوت , دوماً خلاص الله - جاهد بكل قوة , سلاحك الصلاة وعن قريب سترى , نصراً من الإله فكثرة الحرب لنا , برهان الانتصار وكلما سطا العدو , ارتد باندحار |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211142 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يهتم بي عوني منقذي إلهي لا يبطئ لذلك أنتظر واصبر له وحده للرب سلم طريقك واتكل عليه وهو يجري وهو يجري - ثابت قلبي2 أرنم لك يا ربي ثابت قلبي لأنك حقاً يا الله ملك المجد - غنوا رنموا لإلهنا ولتشدو له السنتنا يسمع لنا يفرح قلبنا يلذ له تسبيحنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211143 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() انت كل ما اريد الان اريد ان ابقي بقربك انت شوقي و امان قلبي ترويني من نهر حبك انت الاب و الام الحنون انت عريسي و اوفى صديق تمتلكني و تحتضني ترشدني تضئ لي الطريق انت حصني و قوتي انت ملجأي في وقت الضيق انت بيتي و راحتي تدفئني بحبك العميق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211144 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اهتمامه ورعايته للفئات المتألِّمة حتى وإن كان الإنسان تحت العقاب. فيضع حدًا لعقوبة الجلد، ويهتم بالثور الدارس حتى لا يَكُمّ الفلاح فمه، كما يهتم بحماية الأرملة وإقامة نسل للميِّت الذي بلا نسل ليقيم اسمه. وفي نفس الوقت يقدِّم هذا الأصحاح مجموعة من الشرائع المختلفة غايتها تأكيد الاهتمام بتقديس الجماعة المنتسبة للرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211145 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أربعون جلدة: 1 «إِذَا كَانَتْ خُصُومَةٌ بَيْنَ أُنَاسٍ وَتَقَدَّمُوا إِلَى الْقَضَاءِ لِيَقْضِيَ الْقُضَاةُ بَيْنَهُمْ، فَلْيُبَرِّرُوا الْبَارَّ وَيَحْكُمُوا عَلَى الْمُذْنِبِ. 2 فَإِنْ كَانَ الْمُذْنِبُ مُسْتَوْجِبَ الضَّرْبِ، يَطْرَحُهُ الْقَاضِي وَيَجْلِدُونَهُ أَمَامَهُ عَلَى قَدَرِ ذَنْبِهِ بِالْعَدَدِ. 3 أَرْبَعِينَ يَجْلِدُهُ. لاَ يَزِدْ، لِئَلاَّ إِذَا زَادَ فِي جَلْدِهِ عَلَى هذِهِ ضَرَبَاتٍ كَثِيرَةً، يُحْتَقَرَ أَخُوكَ فِي عَيْنَيْكَ. تبدو الشريعة قاسيَّة للغاية مع المخطئين، إذ تبلغ العقوبة إلى درجة الرجم، لكنَّها لا تتطلَّع إلى العقوبة كغاية في ذاتها، ولا تحمل روح الانتقام، بل تنظر حتى إلى المجرم كأخ (2 تس 3: 15). يجب الترفُّق به ما أمكن دون مجاملة على حساب خلاص نفسه وخلاص إخوته. لقد تعاملت الشريعة مع الشعب اليهودي كأطفال صغار يحتاجون أحيانًا إلى الحزم الشديد حتى لا تتحطَّم رسالتهم الجماعيَّة أو الشخصيَّة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211146 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "إذا كانت خصومة بين أناس وتقدَّموا إلى القضاء ليقضي القضاة بينهم، فليبرِّروا البار، ويحكموا على المذنب. فإن كان المذنب مستوجب الضرب يطرحه القاضي، ويجلدونه أمامه على قدر ذنبه بالعدد. أربعين جلده لا يزد، لئلاَّ إذا زاد في جلده على هذه ضربات كثيرة يُحتقر أخوك في عينيك" [1-3]. كانت عقوبة الضرب عادة بالعصا (خر 21: 20؛ 2 صم 7: 14؛ أم 10: 13)، وهي لا تزال مُسْتَخْدَمَة في الشرق الأوسط، حيث يُلقى الشخص على الأرض ويضرب على قدميه بالعصا. وأحيانًا يضرب بالشوك (قض 8: 16-17)، وأخرى بالسوط العادي أو به عقد صلدة (1 مل 12: 11، 14). في هذه الآيات قُدِّمت المبادئ التاليَّة: أولًا: يجب مواجهة المتَّهم بواسطة من يتَّهمه في حضرة القضاة، حتى يمكن التحقُّق من الأمر واكتشاف الحقيقة، فيكون كل شيءٍ في النور، ولا يتسلَّل الالتواء إلى القضاء. ثانيًا: يجب تبرئة البار. ثالثًا: يُحسب دنسًا من يبرِّئ المجرم، أو من يجرِّم البريء (أم 17: 15). يقول الرسول بولس: "إن فعلت الشرّ فخف، لأنَّه لا يحمل (السلطان) السيف عبثًا، إذ هو خادم الله منتقم للغضب من الذي يفعل الشر" (رو 13: 4). ويقول الرسول بطرس: "إن كان للملك فكمن هو فوق الكل، أو للولاة فكمرسلين منه للانتقام من فاعلي الشر، وللمدح لفاعلي الخير" (1 بط 2: 13-14). رابعًا: تصدر العقوبة حسب جرم الإنسان وخطورته، فإن كان لا يستحق الإعدام أو الرجم عندئذ غالبًا ما يحكم بجلده، وتكون الجلدات حسب نوع الجريمة. لا يُعْفَى من الجلد إنسان بسبب رتبته أو مركزه الاجتماعي أو غناه. خامسًا: غالبًا ما تنفَّذ العقوبة بوقارٍ ديني هادف، ولا تزيد عدد الجلدات عن أربعين جلدة. كان اليهود يفضِّلون أن يصدر الحكم أربعين جلدة إلاَّ واحدة (2 كو 11: 24)، لئلاَّ يحدث خطأ فيجلد إنسان أكثر من أربعين جلدة. وغالبًا ما كان السوط يحمل ثلاثة فروع، ويُضرب الإنسان 13 مرة فتكون المحصلة 39 جلدة. وضع حدود لعدد الجلدات يؤكِّد عدم معاملة المخطئ كعبدٍ أو كحيوان، لئلاَّ يسقط المؤدَّب في حالة إحباط ويظن أنَّه مُحتقر من الجميع ولا رجاءفي إصلاحه. هكذا يهتم الله بنفسيَّة كل أحد. الله لا يُريد قتل المخطئ ولا تحطيمه، فهو يفصل بين الخطيَّة والخاطئ. يطلب قتل الخطيَّة وسحقها، مع إنقاذ الخاطئ وإصلاح أمره. كان رئيس المحكمة يقرأ بصوتٍ عالٍ (تث 28: 58-59؛ 29: 9) أثناء عمليَّة الجلد، ويختم ذلك بمزمور (مز 78: 38)، لتأكيد أن العقوبة غايتها لا الانتقام بل نَفْع المخطئ وبنيان الآخرين. يقول Trapp أن الأتراك إذ يجلدون بالسياط الشخص بقسوة يلتزمون بالرجوع إلى القاضي الذي أصدر الأمر وَيُقَبِّلون يده، ويشكرونه، ويدفعون مالًا للضابط الذي قام بضربه بالسياط. سادسًا: يتم تنفيذ الحكم في وجود من أصدر الحكم، حتى لا يتهاون المنفذون للحكم ولا يبالغون فيه، فتتحقَّق العدالة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211147 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "لئلاَّ.. يُحتقر أخوك في عينيك" [3] تكشف عن اهتمام الله بكرامة الإنسان ليس فقط في عينيّ أخيه، بل في نظرة السماء إليه. فالمحاكمة التي تتم على الأرض وبواسطة قضاة بشريِّين يجب أن تكون صدى لعمل سماوي غايته عزل الشر لا الشرِّير، وإبادة الخطيَّة لا الخاطئ، وتحطيم الفساد مع تمجيد التائب على مستوى سماوي أبدي. قد يحكم عليه بالضرب أو الجلد لكي ما تقدِّمه الجماعة حجرًا كريمًا لله! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 211148 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تّكُمّ ثورًا دارسًا: 4 لاَ تَكُمَّ الثَّوْرَ فِي دِرَاسِهِ. "لا تّكُمّ الثور في دراسه" [4]. لا يجوز للفلاح أن يَكُمّ ثورًا دارسًا، بل أن يترك له الفرصة ليأكل وهو يعمل. يرى القدِّيس بولس أن هذا النص يشير هنا إلى خادم المذبح الذي من المذبح يأكل. إذ يجب تقديم احتياجات العاملين حتى في الكرازة بالإنجيل ليخدموا دون ارتباك بالأمور الماديَّة. يقول الرسول: "ألعلَّ الله تهمُّه الثيران؟! أم يقول مطلقًا من أجلنا. أنَّه من أجلنا مكتوب. لأنَّه ينبغي للحرَّاث أن يحرث على رجاء، وللدارس على الرجاء أن يكون شريكًا في رجائه. إن كنَّا نحن قد زرعنا لكم الروحيَّات، أفعظيم إن حصدنا منكم الجسديَّات؟! ألستم تعلمون أن الذين يعملون في الأشياء المقدَّسة من الهيكل يأكلون؟! والذين يلازمون المذبح يشاركون المذبح؟! هكذا أيضًا أمر الرب أن الذين ينادون بالإنجيل من الإنجيل يعيشون" (1 كو 9:9-14). |
||||