إِنَّ الدَّعوَةَ اليَومَ مُوَجَّهَةٌ إِلَينا جَميعًا:
• أَن نَرفَعَ نَظَرَنا عَن هُمومِ الأَرضِ ونُثَبِّتَهُ على المَسيحِ المَصلوب.
• أَن نَختَبِرَ مَحبَّتَهُ الشّافِيَة، فَنَسمَحَ لَها أَن تُغَيِّرَ قُلوبَنا.
• أَن نَشهَدَ لِلعالَمِ بِأَنَّ خَلاصَنا لَيسَ في قُوَّةٍ بَشَرِيَّةٍ أَو حِكمَةٍ أَرضِيَّة،
بَل في المَسيحِ المَصلوبِ القائِمِ مِن بَينِ الأَموات.
فَلنَستَجِبِ اليَومَ لِدَعوَةِ يُوحَنّا الإِنجيلِيِّ، ولِنُرَدِّدْ مَعَ إِيمانِ الكَنيسَة:
"يَسوعُ هُوَ المَسيحُ، ابنُ الله"، حَتّى تَكونَ لَنا الحَياةُ بِاسمِهِ.