![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انتوا عارفين ... اكتشتفت إنه ساعات الضلمة بتبقى مش بس غياب النور، لكن كمان غياب المعنى. اللحظة اللي تحس فيها إنك مش فاهم ليه وصلت هنا، ولا إزاي هتخرج. بس الأية دي بتقلب المعادلة: "إِذَا جَلَسْتُ فِي الظُّلْمَةِ فَالرَّبُّ نُورٌ لِي" (ميخا 7:8) إنه في الضلمة ينفع نشوف ونلمس ويعلن الله فيها حضوره.. أنا ممكن اقعد عاجز، مش قادر أتحرك أو أغير وضعي. لكن حتى في الثبات والجمود دا، الرب ييجي كنور. مش شرط يغيّر الظروف فورًا، لكن وجوده نفسه يبدّل إحساسي، نفس الأوضه والوضع المقفول دا، يبقى مليان نور، وضوح وطمأنينة. فالآية دي مش مجرد وعد بالخروج من الضلمة، لكن إعلان إن الضلمة نفسها تتحوّل لحضور مختلف ، حضور ينور القلب قبل الطريق |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اطمن هو سندك💪🏻❤️ |
يارب شكرا🙏🏻 على قوتك💪🏻 اللى بتحطها فى قلبى♥️ |
بصدق يارب✊🏻 أنك تقدر💪🏻 علي كل صعب😖 |
أيوة لسة باصدق أنه إلهي إله التعويضات 💪❤️ |
هي بتمشي بتدبيره 🤷🏻♂️💪🏻 متخافش |