"لا تحرِّف القضاء، ولا تنظر إلى الوجوه، ولا تأخذ رشوة. لأن الرشوة تعمي أعين الحكماء وتُعوِّج كلام الصدِّيقين" [19].
إذ يعلم الله فساد قلب الإنسان وانحرافه لذا حذَّر القضاة من ثلاثة أمور: "الحيد عن الحق، محاباة الوجوه، الرشوة".
* بينما يطلبون المال (الرشوة) يفقدون نفوسهم. ليس أحد يقتني ربحًا بظلم دون خسارة عادلة. حيث يوجد الربح تكون الخسارة. يكون الربح في مال الصندوق، أمَّا الخسارة فتكون في الضمير.
الأب قيصريوس
يحذِّر القضاة من ممارسة أي ظلم، ورفض أيَّة رشوة (خر 23: 8)، بل يلتزموا بالعدالة.