بينما ننتظر الوضوح في علاقاتنا يجب أن نتذكر أن الصبر ليس
مجرد انتظار سلبي، بل هو ارتباط نشط بتوقيت الله وحكمته.
بينما تنتظر الوضوح، ثق أن فترة عدم اليقين هذه ليست وقتًا ضائعًا.
الله يعمل سواء في قلبك أو في علاقتك.
اغتنم هذا الوقت كفرصة للنمو الروحي وتعميق إيمانك وإعداد
نفسك لكل ما يخبئه الله لك. تذكر أن "المحبة هي الصبر" (1 كورنثوس 13: 4)،
ومن خلال تنمية الصبر، فإنك تنمي المحبة نفسها.