![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رسالة مفرحة من ابوك السماوى 2 / 9 / 2025 ![]() ![]() † الفرح رغم الآلام: لا يعبأ بالآلام، ولا بالطريق الكرب، لكنه بالرجاء يرتفع إلى حيث المجد العتيد “فَإِنِّي أَحْسِبُ أَنَّ آلاَمَ الزَّمَـانِ الْحَاضِرِ لاَ تُقَاسُ بِالْمَجْدِ الْعَتِيدِ أَنْ يُسْتَعْلَنَ فِينَا” (رو 8 :18)، “لأَنَّهُ كَمَا تَكْثُرُ آلاَمُ الْمَسِيحِ فِينَا، كَذَلِكَ بِالْمَسِيحِ تَكْثُرُ تَعْزِيَتُنَا أَيْضاً” (2كو 1: 5)، لانه “بَلْ كَمَا اشْتَرَكْتُمْ فِي آلاَمِ الْمَسِيحِ افْرَحُوا لِكَيْ تَفْرَحُوا فِي اسْتِعْلاَنِ مَجْدِهِ أَيْضًا مُبْتَهِجِينَ” (1بط 4: 13). ![]() ![]() ![]() ++++++++++++++++++++++++ |
![]() |
|