أن الشعور بالكراهية تجاه أفراد الأسرة ليس خاطئًا بطبيعته
إلا أنه علامة على الحاجة إلى الشفاء والنعمة في العلاقة.
نحن مدعوون للاعتراف بهذه المشاعر ، وجلبها إلى الله في الصلاة
والسعي إلى الفهم والشفاء ، والسعي للرد بالمحبة والمغفرة
حتى عندما يكون الأمر صعبًا. في هذه الرحلة ، يمكننا أن نشعر
بالراحة في معرفة أن محبة الله ورحمته متاحة لنا دائمًا
مما يساعدنا على النمو في المحبة ، حتى في مواجهة العلاقات الصعبة.