أيّتُها البتولُ الكليّةُ السّعادة،
يا مَن تنيّحْتِ في المحبّة الإلهيّة
وكنْتِ تَعلمينَ أنَّ وفاتَكِ في هذه المحبّة هي مرضيّةٌ لله.
تشفّعي فينا عند إبنكِ الوحيد لِكَي لا يَجعلنا بعيدين
عنهُ أبدًا لا في هذه الحياةِ ولا في ساعةِ موتِنا. آمين.
ثلاث مرّات السّلامُ عليكِ يا مريم.
المجدُ للآبِ والاِبنِ والرّوح القدس الإله الواحد آمين