منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 07 - 2025, 04:44 PM   رقم المشاركة : ( 691 )
Ramez5 Male
❈ Administrators ❈

الصورة الرمزية Ramez5

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 51
الـــــدولـــــــــــة : Cairo - Egypt
المشاركـــــــات : 43,900

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ramez5 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر مشاهدة المشاركة
اية الاسبوع دا
"لأَنَّهُ لاَ يَذْكُرُ أَيَّامَ حَيَاتِهِ كَثِيرًا، لأَنَّ اللهَ مُلْهِيهِ بِفَرَحِ قَلْبِهِ."
لأنه لا يذكر أيام حياته كثيرًا
هذا يشير إلى أن الشخص لا يستغرق وقتًا طويلًا في التفكير في صعوبات الماضي أو التفكير في أيام حياته السابقة التي قد تكون مليئة بالمتاعب.

لأن الله ملهيه بفرح قلبه
هذا الجزء يوضح أن السبب وراء عدم تذكر الشخص لأيام حياته السابقة هو انشغاله بفرح قلبه الذي يمنحه إياه الله. عندما يكون قلب الإنسان سعيدًا وممتلئًا بالفرح، فإنه يميل إلى نسيان الهموم والأحزان.
  رد مع اقتباس
قديم 18 - 07 - 2025, 05:10 PM   رقم المشاركة : ( 692 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,348,975

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

فكرة × اية




فرح وشكر بعطايا الله:

18 هُوَذَا الَّذِي رَأَيْتُهُ أَنَا خَيْرًا، الَّذِي هُوَ حَسَنٌ: أَنْ يَأْكُلَ الإِنْسَانُ وَيَشْرَبَ وَيَرَى خَيْرًا مِنْ كُلِّ تَعَبِهِ الَّذِي يَتْعَبُ فِيهِ تَحْتَ الشَّمْسِ مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاتِهِ الَّتِي أَعْطَاهُ اللهُ إِيَّاهَا، لأَنَّهُ نَصِيبُهُ. 19 أَيْضًا كُلُّ إِنْسَانٍ أَعْطَاهُ اللهُ غِنًى وَمَالًا وَسَلَّطَهُ عَلَيْهِ حَتَّى يَأْكُلَ مِنْهُ، وَيَأْخُذَ نَصِيبَهُ، وَيَفْرَحَ بِتَعَبِهِ، فَهذَا هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ. 20 لأَنَّهُ لاَ يَذْكُرُ أَيَّامَ حَيَاتِهِ كَثِيرًا، لأَنَّ اللهَ مُلْهِيهِ بِفَرَحِ قَلْبِهِ.

إن كان المُحِب للغِنَى والاكتناز يعيش كما في الظلمة، يخشى لئلا يستهلك كثيرًا من الوقود... يعيش في حزن وغيظ، إذ لا يشعر بعناية الله به واهتمامه به، مهما نال فهو متذمر، فإن المؤمن الحقيقي على العكس يمارس حياته اليومية، مستخدمًا كل ما بين يديه بفرح، شاكرًا الله على عطاياه.
لقد قدم الكاتب ذات النصيحة في نهاية الأصحاح الثاني بعدما أكّد بخبرته الشخصية أن الملذات الحسِّية تعجز عن أن تشبع قلبه (جا 2: 24-26).
تتلخص نصيحته في الآتي:
أ. أن يأكل الإنسان ويشرب ويمارس عمله كعطايا إلهية [18].
ب. أن يحسب الغنى والمال أيضًا هبات إلهية [19].
ج. أن يمارس حياته اليومية بفرح في الرب [19]، فإن "الله ملهيه بفرح قلبه" [20]، أو كما يترجمها البعض: "لأن الله يعطيه سؤل قلبه فرحًا".
* إنها عطية الله أن يجني الإنسان ثمار تعبه بالفرح... مثل هذا الإنسان لا يُعاني من الانزعاج، ولا يُستعبد كل حياته للأفكار الشريرة، بل يقيس حياته بأعمال الخير، إذ أن قلبه صالح في كل شيء، يتهلل فرحًا بعطية الله.
القدِّيس غريغوريوس صانع العجائب

  رد مع اقتباس
قديم 18 - 07 - 2025, 06:39 PM   رقم المشاركة : ( 693 )
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

الصورة الرمزية walaa farouk

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 383,774

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

walaa farouk متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

عايز تفرح ..... اتلهي
ايوة زي ما بقولك كده اتلهي 😃😄

لأَنَّهُ لاَ يَذْكُرُ أَيَّامَ حَيَاتِهِ كَثِيرًا، لأَنَّ اللهَ مُلْهِيهِ بِفَرَحِ قَلْبِهِ.
( جا ٥ : ٢٠ )

متركزش على اللي بتعيشه هنا
ركز على الفرحة المنتظره
❤️ ( فرحة السماء ) ❤️
اتلهى في اللي ربنا بيجهزه
ومستنيك ساعتها بس هتفرح 👌🏻👌🏻
  رد مع اقتباس
قديم 25 - 07 - 2025, 05:10 PM   رقم المشاركة : ( 694 )
مورا مرمر Female
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122630
تـاريخ التسجيـل : May 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 10,494

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مورا مرمر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

شكرا لمروركم الحلو

ربنا يفرحكم ويبارككم
  رد مع اقتباس
قديم 25 - 07 - 2025, 05:18 PM   رقم المشاركة : ( 695 )
مورا مرمر Female
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122630
تـاريخ التسجيـل : May 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 10,494

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مورا مرمر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اية الاسبوع دا

وَهذِهِ مَشِيئَةُ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَانِي لاَ أُتْلِفُ مِنْهُ شَيْئًا، بَلْ أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ

منتظرة مشاركتكم الحلوة
  رد مع اقتباس
قديم 25 - 07 - 2025, 05:43 PM   رقم المشاركة : ( 696 )
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

الصورة الرمزية walaa farouk

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 383,774

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

walaa farouk متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

القيامه
أقامنا معه

إن عبارة "أقامنا معه"

ينبغي أن تُفهم بطريقة روحية كما يلي:

أولًا: إنها وعد بالقيامة لكل من يؤمن
ويثبت في المسيح فيغلب

"هذه مشيئة الآب الذي أرسلني
أن كل ما أعطاني لا أتلف منه شيئًا
بل أقيمه في اليوم الأخير" (يو6: 39).


و"مَنْ يأكل جسدي ويشرب دمي
فله حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (يو6: 54).

ثانيًا: إننا في المعمودية
قد صرنا متحدين مع الرب بشبه موته وبشبه قيامته
(رومية 6)
فنحن في المعمودية ننال قوة الموت مع المسيح
وقوة القيامة معه
"مدفونين معه في المعمودية،
التي فيها أقمتم أيضًا معه" (كو2: 12).

فالقيامة المقصودة هنا هي قيامة الحياة
في البر والنصرة على الخطية.

كما قال معلمنا بولس الرسول عن الله:
"يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين،
ويظهر بنا رائحة معرفته في كل مكان" (2كو 2: 14).
وهذه هي القيامة الأولى.


أما القيامة الثانية فهي
قيامة الراقدين في المسيح في اليوم الأخير

"حين يسمع الأموات صوت ابن الله
والسامعون يحيون" (يو5: 25).

ثالثًا: لا ينبغي الخَلْط بين القيامة الأولى والقيامة الثانية،
كما لا ينبغي الخلط أيضًا بين الموت الأول
والموت الثاني الذي تكلم عنه سفر الرؤيا والمقصود به الهلاك الأبدي،


لذلك فمن يحيا في القداسة
"فلا يؤذيه الموت الثاني" (رؤ 2: 11).

رابعًا: نفس الأمر ينطبق على الصعود:
فإن عبارة "أجلسنا معه في السماويات في المسيح"
(أف2: 6)

لا تعني أننا صعدنا إلى السماء،
بل كما يقول القداس الغريغوري
(أصعدت باكورتي إلى السماء
أظهرت لي إعلان مجيئك،
هذا الذي تأتي فيه لتدين الأحياء والأموات
وتعطي كل واحد كأعماله).

المسألة كلها ينبغي أن تفهم بطريقة روحية
ولا داعي للمزايدة لأن القديس بولس الرسول يقول:
"إن كنتم قد قمتم مع المسيح
فاطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس" (كو3: 1)
أي أن الإنسان الذي يتمتع ببركات القيامة
يشتاق إلى الأمور السمائية.


  رد مع اقتباس
قديم 25 - 07 - 2025, 05:59 PM   رقم المشاركة : ( 697 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,348,975

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

فكرة × اية




خبز الحياة (ع 35 - 40):

35 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ خُبْزُ الْحَيَاةِ. مَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ فَلاَ يَجُوعُ، وَمَنْ يُؤْمِنْ بِي فَلاَ يَعْطَشُ أَبَدًا. 36 وَلكِنِّي قُلْتُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ قَدْ رَأَيْتُمُونِي، وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ. 37 كُلُّ مَا يُعْطِينِي الآبُ فَإِلَيَّ يُقْبِلُ، وَمَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لاَ أُخْرِجْهُ خَارِجًا. 38 لأَنِّي قَدْ نَزَلْتُ مِنَ السَّمَاءِ، لَيْسَ لأَعْمَلَ مَشِيئَتِي، بَلْ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي. 39 وَهذِهِ مَشِيئَةُ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَانِي لاَ أُتْلِفُ مِنْهُ شَيْئًا، بَلْ أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ. 40 لأَنَّ هذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَنْ يَرَى الابْنَ وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ».



ع35: يقدم السيد المسيح نفسه كما قدم نفسه للمرأة السامرية، فهو ماء حى وخبز حياة، أي فيه كل احتياجات الإنسان للحياة، وبدونه، لا يبقى سوى الجوع والعطش اللذين لا يستطيع العالم بكل ما فيه تعويضهما. وعبارة "أنا هو"، استخدمها المسيح مرارا: "أنا هو نور العالم "، "أنا هو الباب"، "أنا هو الطريق "، "أنا هو الحق"، "أنا هو الراعى الصالح"، "أنا هو الكرمة"، "أنا هو القيامة"، "أنا هو الحياة". وكذلك في تأكيد أنه الوحيد الذي يسد كل احتياجات النفس الإنسانية، مهما اختلفت مطالبها أو حاجتها. كذلك تعبير "أبدا"، يقابل تعبير "إلى الأبد" في حديثه مع السامرية. فالمسيح إشباعه ليس قاصرا على تنوع احتياجات الإنسان، ومطالبه الجسدية والنفسية والروحية، بل هو إشباع مستمر أبدى، أي إشباع لا نهاية له.

أما مسئولية الإنسان في حصوله على هذا الإشباع، فقد حددها السيد المسيح نفسه بقوله: "من يقبل إلىّ". فالمسيح إذن يقدم ويعرض على الإنسان عطاياه، دون أن يفرض نفسه، فهو يقف ويقرع الباب، دون أن يفتحه عنوة، حتى يكون للإنسان الإرادة في الاختيار، وهي مسئولية جسيمة، لأن من لا يقبل إلى المسيح، يهلك جوعا وعطشا، ويبقى في عذاب الاحتياج للإشباع دون الحصول عليه...



ع36-37: "رأيتمونى ولستم تؤمنون": أي أنه، بالرغم من استمرار إعلان المسيح عن نفسه بطرق شتى، لا زالت عيون اليهود في حالة من العمى الروحي، وذلك لأنهم لا يطلبون شخص المسيح لذاته، بل لسبب أكلهم من الخبز، والشبع الجسدي (ع 26). وهكذا الإنسان في كل أحواله، إذا كان أساس علاقته بالله هو النفع المادي فقط، لا يعتبره الله مؤمنا، حتى وإن ادعى هو ذلك.

"كل ما يعطينى الآب": نسب السيد المسيح فعل العطاء والإرسال للآب، والقبول وعدم الرفض للابن، فالابن يقبل كل من يجئ إليه، لينال الفداء من خلال الإيمان به أولًا. والآية أيضًا تحتمل معنى قبول الأمم في هذا الفداء المجانى، فاليهود رأوه ولم يؤمنوا. أما من أقبل إليه فلا يرفضه، ولا يخرجه خارجا. وكيف هذا، وهو محب البشر، الحانى، الذي يقبل في حبه كل العالم، وهو المتجسد والمصلوب لأجلنا جميعا. يا له من رجاء يُعطَى لكل الخطاة في حضنه المفتوح دائما.



ع38-39: الكلام هنا استمرار لمعنى الآيات السابقة، فالمسيح يؤكد أن سبب نزوله من السماء، أي تجسده، هو إتمام الإرادة الواحدة لله، فالآب مشيئته خلاص الجميع، والابن هو متمم هذه المشيئة بموته وفدائه. فكل ما أعطاه الآب للابن لا يضيع منه شيء، بل يحفظ في اسم المسيح ليوم مجيئه الثاني، والقيامة من الأموات.



ع40: يستمر المسيح في شرح وتوضيح إرادة الآب ومشيئته، وهما، ببساطة، الإيمان بابنه الوحيد، الذي ليس باسم آخر سواه يمكن أن نخلص (أع 4: 12). ويمكن استخلاص الحقائق الإيمانية التالية:

(1) أن الخلاص أساسه الإيمان بالمسيح، وهذا الشرط كرره المسيح بنفسه، وكذلك الرسل، مرارا دون تنازل. ولهذا، فالكنيسة تؤمن أن الخلاص متاح للعالم كله، ولكن شرطه الأول الإيمان بالمسيح. ولهذا الوضوح في اقوال المسيح، ترفض الكنيسة بدعة عمومية الخلاص (أي خلاص الناس، حتى بدون إيمانهم بالمسيح).

(2) أن الإيمان، وإن كان هو الشرط الأول، إلا أن هناك أمورا أخرى بدونها يبطل الإيمان، وسوف تتناول الأعداد القادمة من نفس الأصحاح شرطا آخر للخلاص. ولهذا، فالكنيسة عندما تفسر الكتاب المقدس، لا تعمد على آية واحدة، بل تأخذ معنى الآيات ككل.
  رد مع اقتباس
قديم 25 - 07 - 2025, 06:58 PM   رقم المشاركة : ( 698 )
Ramez5 Male
❈ Administrators ❈

الصورة الرمزية Ramez5

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 51
الـــــدولـــــــــــة : Cairo - Egypt
المشاركـــــــات : 43,900

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ramez5 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر مشاهدة المشاركة

وَهذِهِ مَشِيئَةُ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَا أَعْطَانِي لاَ أُتْلِفُ مِنْهُ شَيْئًا، بَلْ أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ
أن إرادة الله الآب هي
أن كل من يؤمن بابنه يسوع المسيح ويقبله
لا يضيع بل يحيا الحياة الأبدية
ويُقام في اليوم الأخير
  رد مع اقتباس
قديم 01 - 08 - 2025, 05:08 PM   رقم المشاركة : ( 699 )
مورا مرمر Female
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122630
تـاريخ التسجيـل : May 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 10,494

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مورا مرمر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

اية الاسبوع دا

أَأَخْطَأْتُ؟ مَاذَا أَفْعَلُ لَكَ يَا رَقِيبَ النَّاسِ؟ لِمَاذَا جَعَلْتَنِي عَاثُورًا لِنَفْسِكَ حَتَّى أَكُونَ عَلَى نَفْسِي حِمْلًا؟*

منتظرة مشاركتكم الحلوة
  رد مع اقتباس
قديم 02 - 08 - 2025, 11:58 AM   رقم المشاركة : ( 700 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,348,975

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فكرة × اية

لماذا نغتاظ أحيانًا ونتضايق من الله؟

مرات كثيرة يغتاظ البعض منا ويتضايق، بل وقد يتطاول على الله ببعض الكلمات. والسبب هو أن الله لم يفعل ما طلبناه منه. وأحيانًا تزداد مرارتنا عندما تأتي أشياء لحياتنا ليست في الحسبان أو تحدث أمورًا فوق طاقتنا.

مرة ظن أيوب أنه الله قد جعله وكأنه «لوحة تصويب» التي يرمي عليها السهام!! فيوم أن حلَّت به المتاعب وجاءت الكوارث، قال لله: «لِمَاذَا جَعَلْتَنِي عَاثُورًا لِنَفْسِكَ (هدفًا لك) حَتَّى أَكُونَ عَلَى نَفْسِي حِمْلًا؟» (أيوب٧: ٢٠).

لكن امرأته زادت في غيظها وتطاولها على الله وقالت لزوجها ساخرة: «أَنْتَ مُتَمَسِّكٌ بَعْدُ بِكَمَالِكَ؟ بَارِكِ اللهِ وَمُتْ!» (أيوب٢: ٩).

ومرة أخرى عندما تعب موسى من شعبه ومن أفعالهم وتضجَّر من السير معهم، فذهب لله يقول له: «أَلَعَلِّي حَبِلْتُ بِجَمِيعِ هذَا الشَّعْبِ؟ أَوْ لَعَلِّي وَلَدْتُهُ، حَتَّى تَقُولَ لِي احْمِلْهُ فِي حِضْنِكَ» (عدد١١: ١٢).
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة
لو فكرت
على فكرة
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية


الساعة الآن 12:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025