يجب ان يكون ضميرنا غير منحاز الى تبرير تصرفاتنا
بل موجهاً لارادتنا نحو الخير ولا يتهرب الانسان من تبكيت الضمير
أو دفعه اياه نحو الخير والسلام بل ننقاد لله ووصاياه فى ضمير كل منا
{ لان فخرنا هو هذا شهادة ضميرنا اننا في بساطة واخلاص الله
لا في حكمة جسدية بل في نعمة الله تصرفنا في العالم ولا سيما من نحوكم (2كو 1 : 12).
ان وصايا الله الهدف منها ان يكون لدينا محبة لله والناس من قلب
طاهر وضمير صالح {واما غاية الوصية فهي المحبة من قلب
طاهر وضمير صالح وايمان بلا رياء} (1تي 1 : 5).