الاستفادة من التجارب السابقة تعد جزءًا أساسيًا من بناء المرونة النفسية.
كل تجربة، سواء كانت ناجحة أو مليئة بالتحديات، تحمل في طياتها
دروسًا قيمة يمكن استخدامها لتحسين القدرات على التكيف
مع المواقف المستقبلية. فعندما يتعلم الفرد من أخطائه وإنجازاته
على حد سواء، يصبح أكثر حكمة وثقة في قدرته على التعامل
مع التحديات القادمة. هذه الخبرات تجعل الإنسان أكثر مرونة
وقدرة على مواجهة الحياة بثقة أكبر.