السيد المسيح دعانا أن لا نخاف من الحياة ، ولا نعول الهم
فى الحياة مهما كانت الاحوال ، ولا نقلق مهما كانت الظروف
ضاغطة ، وأكد لنا أن الكوارث الطبيعية والامراض ومصاعب
الحياة ليست مظهرا للغضب الالهى ، والله ليس مخيف ومنتقم
الا للاشرار والظالمين ، فهو أب يرعى ويعتنى ويحب الانسان
وينبغى ان نتعامل معه من مدخل الثقة فى وجوده معنا وفى محبته ورعايته لنا .