![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فى الظروف والاحداث الصعبة فان الشباب لا يخاف فمادام الله معنا فمن علينا، انه الذى جاز بالفتية فى اتون النار وسد افواه الاسود وقاد الكنيسة عبر تاريخها الطويل يجعل كل الاشياء تعمل معنا للخير للذين يحبون الله. مع الإيمان لا خوف من مستقبل او مرض او اضطهاد او حتى استشهاد فالله ربنا القادر على كل شئ سيقودنا فى موكب نصرته. لن يستطيع شئ ان يؤذينا الا بسماح منه ولفائدتنا ومهما حصل من احداث لا تؤثر على سلام المؤمن الداخلى لانه يأخذه من الله { سلاما اترك لكم سلامي اعطيكم ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب} (يو 14 : 27). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها الشباب إن كُنَّا نعيش وسط جيل لا يخاف الله ولا يهاب إنسانًا |
الشكر فى الظروف الصعبة |
إن الله معنا في هذه الظروف |
رغم الظروف الصعبة |
عدى بيا الظروف الصعبة |