"السموات تحدث بمجد الله، والفلك يخبر بعمل يديه..
جعل فى الشمس مظلته، وهى مثل العريس الخارج من خدره،
من أقصى السماء خروجها، ومنتهاها إلى أقصى السماء" (مز 1:18،4،5).
ولهذا أيضاً قال الرسول بولس، أن من يتأمل فى الكون يرى الله،
ولذلك فهو بلا عذر إذا لم يؤمن به، وإنساق وراء عبادة الأصنام:
"الذين يحجزون الحق بالإثم.. معرفة الله ظاهرة فيهم.. لأن أموره
غير المنظورة ترى منذ خلق العالم، مدركة بالمصنوعات،
قدرته السرمدية ولاهوته.. حتى إنهم بلا عذر" (رو 18:1-20)