![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() النور الإلهي أصبح نارًا مُطهِّرة لآثامنا.. لم يعد نور الله مُرهبًا لضعفنا كما في القديم؛ إذ قد ارتاع الشعب الإسرائيلي قديمًا حينما رأوا النار العظيمة وألسنة اللّهب تصل للسماء من وسط الظلام، والجبل يموج بجلبةٍ.. يحوطه سحابٌ وضبابٌ.. سمعوا الصوت ولكنّهم ارتاعوا من رؤية مجد الله الحيّ، فأرسلوا عنهم موسَى ليعاين وينظر ويسمع وحده لأنّهم خافوا أن تبتلعهم النّار الإلهيّة؛ « وأمَّا الآن فلماذا نموت؟ لأنّ هذه النّار العظيمة تأكُلنا. إنْ عدنا نسْمعُ صوت الرّب إلهِنا أيضًا نموت » (تث 5: 25) |
![]() |
|