دي الكلمات اللي قالها داود في مزمور 142
وقت ما كان هربان في كهف من شاول اللي كان عايز يقتله!
داود في محنته ملقاش أى مساعدة بشرية!
كان وحده تمامًا بلا صديق أو معين!
لكنّه صدّق إن الله هو معينه ونصيبه الثابت
والموجود طول الوقت، وختم كلامه
"صَرَخْتُ إِلَيْكَ يَا رَبُّ. قُلْتُ: «أَنْتَ مَلْجَإِي، نَصِيبِي فِي أَرْضِ الأَحْيَاءِ»."
وانت كمان لو اختفت المعونة البشرية عنك وسط ضيقاتك
وحسيت إنك وحيد، فالله هو ملجأك ونصيبك الثابت والأبدي!