إن كَسْر الحواجز ومَنْح حريّة الوصول لذوي الاحتياجات الخاصة هو جزءٌ كبيرٌ لدعمهم وتشجيعهم. لإن كل شخص يستحق أن يصل بحرية إلى رسالة الإنجيل، والمجتمع، والعبّادة الكنسيّة. يجب على الكنيسة أن تكون مُستعدِّة لتقديم التسهيلات والتجهيزات لهم، حتّى إذا تَطلّب الأمر تضحيّة.
كل نشاط نقوم به –بدايةً من عبادة صباح الأحد، إلى المجموعات الصغيرة، إلى المعسكرات الرياضّية، إلى الطعام- يجب أن يكون في متناول أكبر عدد ممكن. قد يتطلب هذا المزيد من المال والمزيد من المتطوعين، ولكن يا له من امتياز في أن نثق أن الله يُمكنه أن يدبر ويعتني بهذه الأمور! رُبما قد وَضَعَ الله بالفعل أشخاصًا في كنيستك يُمكنهم المساعدة في تلبية الاحتياجات المختلفة لعائلات ذوي الاحتياجات الخاصّة. دعونا نبحث عنهم وندعوهم للخدمة في هذا الطريق.