يرى القديس مار أفرام السرياني أن أليشع حاول أن يعطي تلميذه
فرصة لمراجعة نفسه والرجوع إلى الله، لكن جيحزي حاول
أن يخفي طمعه الذي كان يحتل أعماق قلبه، غير أن فمه خانه.
v كان جيحزي إنسانًا طمَّاعًا في أعماق قلبه. لقد تظاهر أنه يجحد
طمعه الخفي، غير أن خيانة فمه كشفت ما كانت نفسه تحاول إخفاءه.