منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 03 - 2025, 02:47 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,343,377


* فلأسمع بالغداة (في الصباح) رحمتك، فإني فيك أترجى".
انظر، إنني في ليلٍ، لكنك فيك رجائي، حتى يعبر إثم الليل. وكما يقول بطرس: "وعندنا الكلمة النبوية، وهي أثبت، التي تفعلون حسنًا إن انتبهتم إليها كما إلى سراجٍ منير في موضع مظلمٍ إلى أن ينفجر النهار، ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم" (2 بط 1: 19). "الصباح" إذن هكذا يدعو الوقت بعد نهاية العالم، عندما نرى ما نحن نؤمن به هنا في هذا العالم.
ولكن ماذا هنا حتى يحل الصباح؟ إنه لا يكفي أن نترجى الصباح، يلزمنا أن نفعل شيئًا.
لماذا نفعل شيئًا؟ لكي نطلب الله بأيادينا في الليل. ماذا تعني نطلب بأيادينا؟ نطلب بالأعمال الصالحة.

يلزمنا هكذا أن نرجو الصباح ونحتمل هذا الليل، ونثابر بالصبر حتى الفجر، لماذا يلزمنا أن نفعل هنا؟ لئلا تظنوا أنكم تفعلون شيئًا بذواتكم به تتأهلون أن تأتوا إلى الصباح، يقول: "عرفني يا رب الطريق التي أسلك فيها.


القديس أغسطينوس
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
هكذا نصيحتي هي أنه يلزمنا أن نحذر من البداية
قام الرب طلّ الصباح وهرب ظلام الليل
هكذا يلزمنا أن نرجع إلى قلالينا
طال الليل وزادت معه أنّات المترقبين الصباح-ماذا بقى من الليل؟
من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح


الساعة الآن 10:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025