![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في الأول، كانت متمسكة بتقاليدها ، بتجادل عن الجبل والمكان المقدس ، عن الفاصل اللي بين شعبها وبين اليهود… لكنها ما كانتش عارفة إن اللي واقف قدامها مش مجرد نبي، لكنه المكان نفسه، الحضور الإلهي اللي جاي يكسر كل الحواجز! كلماته حررتها… فجأة، فهمت إن المشكلة مش في الجبل ولا في الهيكل، لكن في قلبها اللي عطشان لحاجة أعمق ، لنعمة ترويه بجد. وأول ما لمست الحق… سابت الجرة! نسيَت خوفها، نسيَت كلام الناس ، وراحت تحكي لكل المدينة عن يسوع، اللي كشف قلبها بس بدون إدانة، واللي شبعها بمياه ما تجفش أبدًا. لما تعرف يسوع بجد، ما تقدرش تكتم الخبر … هتلاقي نفسك بتقول: "تعالوا انظروا!" فَآمَنَ بِهِ مِنْ تِلْكَ الْمَدِينَةِ كَثِيرُونَ مِنَ السَّامِرِيِّينَ بِسَبَبِ كَلاَمِ الْمَرْأَةِ الَّتِي كَانَتْ تَشْهَدُ أَنَّهُ: «قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ». (يوحنا ٤: ٣٩) أحد_السامرية |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إيليَّا يلتقي بآخاب |
شبعها وراحتها في الرب نفسه |
ولا يخيب ابدا آمنوا وأطمئنوا ولا تخافوا ابدا |
الا تحجب وجهك عنى ابدا الا تفارقنى نعمتك ابدا |
حصريا (ترنيمه انا مش خايف ابدا ابدا ) |