![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مع إنه فقد كل حاجة في لحظة ، لكن وسط كل ده رفض يتكلم على ربنا بجهل أو يتهمه بالظلم. "فِي كُلِّ هذَا لَمْ يُخْطِئْ أَيُّوبُ وَلَمْ يَنْسِبْ للهِ جِهَالَةً." (أيوب ١: ٢٢) في ترجمة تاني بيقول: فَلَمْ يَرْتَكِبْ أيُّوبُ إثمًا فِي كُلِّ هَذَا، وَلَمْ يَتَّهِمِ اللهَ بِالظُّلْمِ! كم مرة وسط الألم سألنا: ليه يارب؟ ده مش عدل! بالرغم من إن أيوب ماكنش عنده إجابات، لكنه قرر يثق بدل ما يلوم. الإيمان الحقيقي بيبان قيمته لما مايبقاش فيه أي إجابات.. ساعتها بس بنختار يا إما نلوم، أو نسلم لحكمته حتى لو مش فاهمين.." |
![]() |
|